الصفحه ٣١٠ : ؟ ولماذا لم
يعترضنا أي شيء عن الصحاري في روايات أبي مخنف وسيف وعمر بن شبة ، حتى كمجرد
علامات طوبوغرافية
الصفحه ٣٣٩ : وجود الأسواق في هذا المكان بسبب قرار نقل ، لا منذ البداية ،
لو صدقنا رواية أوردها الخطيب تحمل على الظن
الصفحه ٣٤٩ : وجديلة
وجهينة. هذه اللوحة تخالف رواية للبلاذري عن الشعبي (فتوح ، ٢٧٦) بأن اليمنيين
جميعا كانوا لناحية
الصفحه ٧ : أو
نخفّف من وجود نيّة توسّعية في حياة الرسول نفسه. وإلا فلا يمكن فهم الإلحاح الذي
أحاطت به الروايات
الصفحه ١٩ : خلت إلى ذكرياتها في عهد معاوية ، هي التي غذت
رواية الأساطير حول الأيام سنة ١٢ ، فتقصت الأحداث الصغرى
الصفحه ٢١ : أيضا بإسقاط على الماضي. ويظهر
خالد في هذه الروايات بمظهر أول شخص ينظم الفتح ويكتشف ويمارس قواعد تنظيمه
الصفحه ٢٢ : أنه بقبولنا
رواية هذه الأحداث على هذا النحو ، ندرك ما كان من تمجيد هؤلاء الرجال للأيام ،
وندرك مبررات
الصفحه ٢٤ : ، إعتمادا على إشارات
كثيرة وردت في رواية سيف (٢).
لقد واجه العرب
المسلمون مع أبي عبيد جيشا فارسيا نظاميا
الصفحه ٣١ : ص
٣٢ ـ ٣٣).
لقد شكك كايتاني
في هذا الوصف ، معتمدا روايات أهل المدينة فقط ، التي كانت قليلة الإسناد
الصفحه ٤٥ : الروايات
التي وصلتنا لم يكن من شكيلة الجسارة اللّاواعية ، بل هي الشجاعة المكتسبة والمزج
بين روح المبادرة
الصفحه ٥٠ : القادسية والمدائن في سنة ١٥ ه. ولا شك أنه أفاض القول بسبب ذلك
في عبور سواد الفرات في حين أن الرواية توحي
الصفحه ٥١ : يقترح
ابن اسحاق تأريخا ضمن الرواية التي ذكرها الطبري ، ج ٣ ، ص ٥٧٠ ـ ٥٧٩ ، والبلاذري.
(٣) Annali ,III
الصفحه ٥٢ : ـ ٦٢٣ ؛ فتوح البلدان ، ص ٢٦٢.
(٧) الطبري ، ج ٤ ، ص
٥ ؛ فتوح البلدان ، ص ٢٦٢ ، حيث جاء في رواية غير
الصفحه ٥٧ :
الساساني ذاته (١) ، وقد ألحت بعض الروايات على سبي النساء ، وروي أن نساء
جلولاء كنّ بداية للتمازج العربي
الصفحه ٦٥ : , Chronografia, fasc. ١, p. ٧١٢, Annali, IV, pp.
٣٤١
ـ ٥٤١. وصمتت رواية سيف
كما أوردها الطبري ، ج ٤ ، ص ٢٤ ـ ٢٩