الصفحه ٢٤٤ :
الفترة ، نستدل
جيدا على أن هناك استقطابا شديدا للقبائل ، وإحياء للروح القبلية وما يتصل بها من
الصفحه ٢٥٤ :
والمرجح أن ذلك قد
تم انطلاقا من الفرات. ولا شك أن السواقي أقيمت في عصر متأخر خلال حكم الأمويين
الصفحه ٢٧٨ : : كانت تحولات قادمة من الماضي وبلغت حد النضج ، وتحولات مقبلة في حالة
نشوء. روي أن الحجاج طرد شر طردة
الصفحه ٣٣٨ : يقدر قطر المدينة المدورة ب ٢٦٨٠ مترا (١) : لكن تصعب الموافقة على هذا الرقم لأنه يزيد من الاختلال
بين
الصفحه ٣٤٣ : الأجهزة
والمواضع من قبيل : المسجد الجامع والقصر ومساجد العشائر والجبانات والصحاري
والأقنية والحمامات
الصفحه ٣٧٤ : التي يذكرها الشعبي (٢) ، الثلث : خمسون ألف منزل لربيعة ومضر ، و ٢٤ ألف منزل
لليمن.
من قراءاتنا في
الصفحه ٣٨١ :
أصحاب أبي حنيفة (١). وتذكر مصادر الأماكن والمواقع في الكوفة وضواحيها عددا من
الرجال البارزين في
الصفحه ٣٨٥ : الدعم
اليمني لعلي في نضاله المسلح من أجل الحكم ، لم يكن عفويا ولا جماهيريا. عندما
انتقل علي إلى ذي قار
الصفحه ٣٨٨ :
١٢٢ ه. هنا ، تختلط
علينا الأمور : ذلك أن أول من قدّم الولاء لزيد ليسوا اليمنيين ، فكأنما
الصفحه ٣٩٥ :
التأثير اليمني في الأندلس ظهر في أساليب الريّ وفي ذلك الحجم الكبير والمتنوع من
المنتجات اليمنية ، وأهمها
الصفحه ٨ :
وجدت استمرارية في النوايا منذ عهد الرسول وروح عزم وقرارات باتّة من لدن دولة
المدينة فإن ذلك كان موجها
الصفحه ١٠ : بالعراق. ثم أن خط الدفاع ضد «البرابرة»
القادمين من الغرب ، لم يكن موجودا في أسفل جبل زاغروس ، بل على
الصفحه ٢٢ : تقتيل الأسرى العرب ، إلا من كانوا من كلب لأنهم كانوا في
حماية حلف مبرم مع تميم. وعلى هذا النحو حصلت
الصفحه ٥٣ :
إن حصار بهرسير
سبق الدخول إلى المدائن وكان تمهيدا له. وكانت بهرسير ذاتها جزءا من مجموعة المدن
الصفحه ٥٤ :
الجيش بأمر من سعد
الذي كان حاضرا بنفسه. إنها لمفخرة بالنسبة لأولئك العرب الصحراويين أن يتخلصوا من