الصفحه ١٣٣ :
كانت صغيرة (لم
تتجاوز ثلاث حجرات) فليس من المعقول أن تتكدس الدور في قطيعة لا يزيد عرضها عن ٣٢
مترا
الصفحه ١٧٢ :
بالنسبة للمدينة
الهلينستية. لكن هل كانت هذه المدينة حقيقة من نمط الPolis (١)؟ من الواضح أنه
تمّ
الصفحه ١٨٥ :
الرواية العربية عن الغربة الترابية بمفهوم لغوي ، وبعكس المعطيات جعلت من
السابقين للعرب عربا أوائل ، وأحسن
الصفحه ٢٧٤ :
إحداهما من العصر
الأموي والثانية من العصر العباسي؟ وفي هذه الصورة لعل الحجاج لم يعبر سكة البريد
الصفحه ٣٦٠ :
هي التي تدعم
الحركة الشيعية ، سواء كانت هذه العناصر من العرب اليمنيين ، ولا سيما من عشائر
همدان
الصفحه ٣٩٠ : » ، لتحقيق
غاية بديهية هي فرّق تسد. وكان الأمويون ونظام حكمهم يفعلون كل شيء من أجل توسيع
ذلك الصراع ، وتعميمه
الصفحه ٣٦ :
أما عن الوفد
الموجه إلى رستم ، فقد انتقى سعد قادة تقليديين من الرؤساء ، ولكنهم رجال الإسلام
أيضا
الصفحه ١٠١ : مجالا خاليا بل كان
مفتوحا من ثلاثة جوانب وغير مستكمل. والمرجح أنه بني من جانب واحد بناء سيئا. وإني
أقول
الصفحه ١٢٧ :
مخططان مختلفان
يمسّان بالخصوص مواقع سليم وثقيف. وهناك فرضيات أخرى منها أن القبائل التي ترد
أسماؤها
الصفحه ١٧٨ :
باعتبارها المكان
الأقدر على دعم أية هيمنة امبراطورية جديدة.
لا ريب أنه يوجد
من الجانب الفارسي
الصفحه ١٨١ : المؤسسين الثقافيين
حقا من الموالي والعجم قبل غيرهم ، وأن الثورة العباسية كانت من فعل فرس خراسان؟
لقد تأثر
الصفحه ١٨٦ :
الجنوبية الغربية من بلاد العرب. أن لغتهم «الحميرية» أو اليمنية القديمة ، مع
أنها قريبة من العربية ، فهي
الصفحه ١٨٧ : الرواية العربية من معطيات. لكن هذا الأمر يدل على أن المؤرخ الحديث إذا ما
افتقد المصادر الأثرية الجادة
الصفحه ٢٨٠ : رقم يتراوح بين ٠٠٠ ، ٢٠ و ٠٠٠ ، ٣٠ من
المقاتلة. ومن المعلوم أن جموع المهاجرين المتأخرين وفدوا في رادفة
الصفحه ٣٤٩ : ، على نحو ما تظهر من خلال الروايات عن
الثورات الكبرى التي حدثت في القرن الأول ه / القرن السابع م. لكن