الصفحه ٣٨٢ :
قيسيين وقضاعة وربيعة
(١).
ج) على العكس من
ذلك ، يبدو أن هجرة مبكرة ولكن محدودة إلى سوريا ، قامت
الصفحه ٢٢٨ : مدلولا آخر بمقارنته وتعليقه بما ورد في كتب أخرى ، سواء كانت
روايات أبي مخنف (٢) أم قائمة اليعقوبي ، وهو
الصفحه ٣٧٦ :
مصادر أخرى ، تعود
إلى زمن أكثر قدما ، تشير إلى أن همدان تتألف من خطين : الأحمور أو الأحمور التي
الصفحه ٣٨٩ :
يحدث قديما بين
بكر وتغلب ، أو بين عبس وذبيان) ، بل يظهر بين مجموعتين من القبائل ، تنتسب كل
مجموعة
الصفحه ٧٥ : كبيرة في خلقها والمحافظة عليها ، وتوسيعها. صارت الكوفة جزءا
من الجهاز العربي لاحتلال ومراقبة المشرق كافة
الصفحه ٣٠ : مهمّة أصيلة في عروبتها ، كانت من الرّحل المشاركين في الردة (١). وهكذا تجاوزت السلطة الحاكمة في المدينة
الصفحه ٣٦٩ :
الجيش الأولى وقوامها
أربعة آلاف رجل ، بينهم ثلاثة آلاف من اليمن والسّراة ويصنفهم الطبري على النحو
الصفحه ٦٢ :
من المهم أن نلاحظ
، انطلاقا من فكرة الاستمرارية الزمنية للأجيال المسلمة ، أن عمر اعتبر الثروة
الصفحه ١٤٠ :
الكوفة. رأيي أنه ينبغي العودة بصفة مطلقة إلى هذين العنصرين الأوليين ، نعني وجود
الأزقة وما كان من نقص
الصفحه ٢٤١ :
أيضا التراجع
واستقدام النجدات وحتى الفرار خارج ساحة الوغى : «فلما بلغ ذلك المختار من مشورة
شبث بن
الصفحه ٢٤٢ :
يجانبوا المدينة
من الخارج للوصول إلى المركز واستهداف القصر ؛ إنه فعلا تحول حقيقي من الشرق (كما
الصفحه ٢٨١ :
و ٠٠٠ ، ١٢ رجل.
وأخيرا ، خفض زياد من عدد المقاتلة بمقدار ٠٠٠ ، ١٠ في الكوفة و ٠٠٠ ، ٤٠ في
البصرة
الصفحه ٣٩٣ : العناصر من وجود فيها ، تمدّنت بأسرع من الكوفة ،
وذلك بحسب ما يقول ماسينيون نفسه (١).
يمكن الاعتراض
أيضا
الصفحه ٢٠٥ : المعهود الآن أم حصونا؟) وكذا
رحبتها (٤). لقد أنشأها السبئيون في البداية عندما كانوا على قاب
قوسين من
الصفحه ٤٢ : القبائل صدام الفيلة ، وكانت على التوالي بجيلة ، ثم أسد ، ثم تميم (٢). وقد تمثل المشكل عند العرب من وجوب