الصفحه ٢٤٧ : كيف أمكن لجموع أخرى من ربيعة أن يقيموا في اتجاه
الشرق : لعلهم احتلوا الزاوية التي تركها خالية التخطيط
الصفحه ٢٥٣ :
أن ذلك خطأ تحقيبي؟
وهل كان قناة مخندقة تحيط بالكوفة ومنها تتفرع الأنهار الأخرى كما تصور ذلك
الصفحه ٢٦٦ : الكوفة ، لا أهل الشام ، في «أفواه السكك» (٢). ولم ينج الحجاج نفسه من حركة تطويق قام بها شبيب إلا
الصفحه ٢٩٤ : (٣).
أورد البلاذري
خبرا مفاده أن أصل البناء يعود إلى العصر الساساني الغابر ، وروى أن مهندسا عربيا
من
الصفحه ٢٩٦ :
وكانت هذه
الحمامات أيضا أماكن استراتيجية من المقام الأول ، حيث عسكرت فيها عدة جيوش ،
وأقيمت فيها
الصفحه ٣٠٣ : نفسه الذي تسمى باسمين مختلفين ، وقد
تتضافر الدلائل على صحة هذا الرأي. لكنه ليس بديهيا من أول وهلة ، كما
الصفحه ٣٠٦ : السماء يستعطفها
، راثيا إياه ، طالبا منها أن تجود عليه بمائها المنعش. كما أنها لم تتجه إلى
الموت في حد
الصفحه ٣٣٢ : الكوفة والبصرة ، هي أن يشيّد خط مضاعف من الأسوار ،
وخندق ، وأن توجد أبواب جيدة الحراسة (١). هذا احيا
الصفحه ٣٣٩ :
كما يحمل الأمر
على الاعتقاد لأن أكثرهم كانوا يقطنون في الطاقات حيث كانوا من جند الحامية لا غير
الصفحه ٣٥٠ : ، بينهم ١٧ ألفا من الشبان اليافعين ، وأربعين ألفا من الرجال
البالغين. وعندما وسّع زياد بن أبي سفيان المسجد
الصفحه ٣٥١ : العسكرية. بعد ذلك بوقت قصير ، عندما هدأت المعارك مع الفرس ، برزت الحاجة
إلى الاستقرار والمزيد من الثبات في
الصفحه ٣٨٦ : العربي. من هذه الزاوية يجب النظر إلى الأمور بدقة. ضمّت ثورة المختار ، على
المستوى القيادي ، نوعين من
الصفحه ٣٥ : تتجاهلهم ، بل يبدو أنها
وضعتهم في المقدمة. لقد انتزعت من رؤساء القبائل القيادات الكبيرة كافة ، لكنهم
لعبوا
الصفحه ٣٨ : الجيش الفارسى اشتمل على الاتباع ، وعلى
هذا فنحن نتمسك برقم ٦٠٠٠٠ مقاتل ، منهم ١٥٠٠٠ من الأشراف (٢) ، أي
الصفحه ٤٤ : من الهزيمة ذاتها ، وما لحق الفرس من تقتيل وقد تشتتوا شذرا مذرا ، واستسلموا
، وهو ما لم يكن متوقعا بعد