الصفحه ٢٦١ :
بصدد السباحة في
الخيال بل أن هناك أرضية من الواقع نقف عليها. لكنه يجول بنا على هواه ، ويتحول
بنا
الصفحه ٢٧١ :
كان سيف منكبا على
تأليف أخباره كانت هناك قطائع بقيت من الخطط القديمة وخلفت آثارها في أسماء المكان
الصفحه ٣٧٧ : الكوفة. ويضعها ماسينيون في مقام همدان ، سواء
من حيث «اليمنية» أم من حيث المدنية. لكنها لا تبدو كذلك
الصفحه ٣٧٨ :
فيها ، فهي عشيرة
أبي موسى الأشعري الذي لعبت ذريته المتكاثرة في الكوفة ، كما في البصرة ، دورا
الصفحه ٣٨٧ : الفئات الاجتماعية ، داخل القبيلة ، تتأثر أكثر من بعض الفئات الأخرى. في واقع
الأمر ، يجب ألا ننظر إلى موقف
الصفحه ٢٨ : في رمضان ١٣ ه / نوفمبر ٦٣٤ ، وحجته على ذلك جيدة (١). لقد قدم سيف تأريخ وقعة البويب لأنه قدّم تأريخ
الصفحه ١٣٣ :
كانت صغيرة (لم
تتجاوز ثلاث حجرات) فليس من المعقول أن تتكدس الدور في قطيعة لا يزيد عرضها عن ٣٢
مترا
الصفحه ١٧٦ : ينبغي
الاعتراف أنه لم يقع في الوضع الروماني ، إلا نادرا ، فرض مخطط السكك من كاردو (Cardo) وديكومانوس
الصفحه ١٩٧ : . وذلك خلافا لمدن العرب الأوائل في الخارج ، وللمدينة الحدودية الخاضعة
للأجنبي مثل الحيرة ، وخلافا أيضا
الصفحه ٢٠١ :
مثل مكة والطائف (١) وسدوم (٢) ونينوى (٣) أيّ مدينة أخرى كبيرة أو صغيرة. أما في أقدم الروايات
الصفحه ٢٠٧ : مؤسسة مرتبطة بدين الوثنية في أعمق مظاهرها ،
وفعاليتها واضحة في بروز المدن وحمايتها ونموها طالما هي
الصفحه ٢٠٨ :
الحرام في آن.
لقد طرح عمل
التحريم الجاهلي قبل كل شيء كعمل لتحديد الأرض والنهي عن العنف (١). صحيح أنه
الصفحه ٣٢٠ : بالمحيط ، بالنظر لضياع الفرد في
المدينة التي عمّتها البلبلة ، وأخيرا فهو عنف عادي يفرزه كل تواجد حضري في
الصفحه ٣٥٩ :
الكوفة بروز ظاهرة
جديدة هي تفوّق الأمصار على الجزيرة في تحديد مصير العرب السياسي : ظلت الكوفة
طيلة
الصفحه ٣٧١ :
اليمنيين بقيت
ثابتة طوال العصر الأول (حتى العام ٥٠ ه٦٧٠ / م) في حين أن منازل تميم انتقلت إلى
غرب