الصفحه ٣٢٩ :
البصرة بتخطيط
يخصهم. يحتمل كثيرا أنهم سبقوا أهل الكوفة في مدة تقع بين سنتي ١٦ و ١٧ ه / ٦٣٧ ـ
٦٣٨
الصفحه ٣٤٤ :
مجدّدا العدو
المميت للمدينة. إن توحّش البداوة هذا الذي تمعّن فيه ابن خلدون ، يكشف عن انهيار
أول
الصفحه ٣٩٣ : العناصر من وجود فيها ، تمدّنت بأسرع من الكوفة ،
وذلك بحسب ما يقول ماسينيون نفسه (١).
يمكن الاعتراض
أيضا
الصفحه ٦ :
ـ ١ ـ
إشكالية الفتح
لا مراء في أن
إنشاء الكوفة سنة ١٧ من الهجرة الموافق لسنة ٦٣٨ ميلادية ارتبط
الصفحه ١٣ :
بانقلاب الوضع
لفائدة العرب ، وتغيير علائق القوة؟ الحقيقة أن الموضوع مرتبط بحدث صغير في حد
ذاته
الصفحه ٨٤ : انطلاقنا من
نص رئيس كتبه لويس ماسينيون (١) ، واستعرض فيه مراحل التمصير معرفا إياه بأنه «الانتقال من
مرحلة
الصفحه ١٢٢ :
ذاته يتضمن شيئا
منها ، فيما يرويه وما لم يروه ، في صميم الخطاب وفي خلفيته. لنبدأ بالتمعن فيه
الصفحه ١٤٠ :
هذا لا يمكن أن
تتسبب ظروف النمو المقبل وأسلوبه وحدها في التطور الفوضوي ، إذا ما حصل مثل هذا في
الصفحه ١٥٥ :
مجال لطرح قضية
العفوية لا حسب تصوّر پوتي ، ولا كذلك لا سنر ، وهما المشتركان في خلفية فكرية
تقرّ
الصفحه ١٧٥ : إليه ، ليرجع بقوة. وهكذا حدث وثوب فوق العصور
الساسانية في اتجاه بابل وربما في اتجاه الهلينية ، وقد
الصفحه ١٨١ :
كانت بلاد العرب
تتّصف بالفوضى كما قيل؟ ألم يكن فيها مدن ، وتيارات للمبادلات ، ومؤسسات وسلوك
أخلاقي
الصفحه ١٨٥ : من ذلك لقد جعلت منهم العرب الحقيقيين الماسكين
باللغة في حين أصبح العرب أنفسهم برابرة تلقوا هذه اللغة
الصفحه ١٩٤ :
بزعامة حقة على
الأقل في مستوى غربي بلاد العرب. ومن الجائز فتح النقاش في طبيعة هذه الزعامة
الصفحه ١٩٩ : إن مكة كانت تتفوق على الحيرة أو صنعاء ، حين
شرع النبي في نشر رسالته ، فمن وجهة نظر صرف للحضارة
الصفحه ٢٣٣ :
وبقيت همدان وكندة
وثقيف وبجيلة ومذحج والأزد وجهينة وتميم وأسد ، في مواقعها الأولى قطعا كما ذكرها