الصفحه ١٦٢ :
النموذج الخاص
ببلاد الرافدين في بغداد فضلا عن ذلك ، في عين المكان ، بغداد المزدحمة بالبشر
والمحاطة
الصفحه ٢٤٥ :
هوازن وهو الإسم
الذي اندمجت بواسطته قيس في إحدى قائمتي الاسباع (١) اللتين وصلتا إلينا ، أما سيف
الصفحه ٢٨١ :
و ٠٠٠ ، ١٢ رجل.
وأخيرا ، خفض زياد من عدد المقاتلة بمقدار ٠٠٠ ، ١٠ في الكوفة و ٠٠٠ ، ٤٠ في
البصرة
الصفحه ٣٠٨ : ، مرهقة مرهبة (١) في اتجاه السبخة وكانوا كثيرا ما يعبرون الجسر للذهاب إلى
حمام أعين وحمام عمر بن سعد
الصفحه ٣٦٩ : تلك النواة ، فبلغت عشرين ألف مقاتل ، انضم إليهم عشرة آلاف مقاتل
من الأيام الذين كانوا في العراق؛ فبات
الصفحه ٣٠ :
وشراف ، والعذيب
وهي آخر مرحلة في الطفّ قبل دخول السواد ، تبدو قبل كل شيء مسيرة لحشد قبائل
معروفة
الصفحه ٤٢ :
الهجوم الشامل.
وقد ذكر سيف ما يلي : «كان يكون أول القتال في كل أيامها المطاردة» (١). ويبدو أن
الصفحه ١٤٥ :
حيّز يتنافر
وتلاقي دابتين مثقلتين بالأحمال. وقد اعتمد عمر هذا العرض بالنسبة للسكك
الاعتيادية في
الصفحه ١٦١ :
بهذه الخلفية ،
لفهم ما كان عليه الوضع في ذلك العصر ، وما حدث بعد ذلك.
تعددية الشرق
ووحدته. إرث
الصفحه ١٦٤ : بالبحث عن بقائها في المدينة الاسلامية كما في الحضارة التي أفرزتها.
ومن المعلوم أن
العصر الهلنستي تسبب
الصفحه ١٦٦ :
بصفتها تصورا متماسكا للمجال ، وتقليدا ما زال حيا. وهناك نقطتان تسمحان بتثبيت
آرائنا في هذا الموضوع ، هما
الصفحه ٢٠٥ :
في صنعاء خلال
الفترة التي سبقت الإسلام مباشرة.
كانت صنعاء مدينة
قائمة بذاتها آنذاك وكانت عاصمة
الصفحه ٢١٠ :
التمديني كان
حاسما. فحيثما استقرّ في أرض خلاء خواء (١) برز المركز وصار فيما بعد «المدينة» ذاتها
الصفحه ٢١١ :
الكوفة ، إلا
اندراجا قليلا في خط يثرب الجاهلية ، التي كانت عبارة عن سلسلة من الواحات
المبعثرة. بل
الصفحه ٢٣٨ :
وجدوا بالكوفة.
كانت جولة مهمة جدا ومحيرة حقا ، إذ لم نقدر على تتبعها أحيانا ، بل ضعنا في
متاهاتها