الصفحه ٩١ :
الكوفة ، معبّرة
عن الرغبة الجامحة في الاستقرار عليها ، فشكلت ما يشبه القرية العظيمة. وجاء دور
الصفحه ٣١٣ : منها الثورات والقلاقل خلافا للجبانات. كانت تنوب عن المسجد الأعظم في
القيام بالشعائر كل يوم فقط
الصفحه ٣٩٦ : والمثبت ، أنهم كانوا حاضرين مندمجين في الحركة
العامة ، وفاعلين حيثما كانوا يشاركون في هذه الصراعات الفكرية
الصفحه ٢١٢ : اليهودي من قبل ، كان هامشيا بالنظر لمراكز القوة في الشرق ، وربما أضفى
لذلك حرمانه على السماء ، فصعّد هذه
الصفحه ٣١٤ :
مسجد بني عبد
الله ابن دارم
تميم
البراقي ، ص ٤٤.
مسجد بني عدي
الصفحه ٣١٨ :
٣٥ : مسجد أبي
داود
٣٦ : مسجد ثقيف
٣٧ : حمام قطن
بن عبد الله
٣٨ : حمام عمرو
بن حريث
٣٩ : مسجد
الصفحه ٢٢٦ :
عن عمر ، بطريق غير مباشر ... وقد كانت رغبته ألا يقوم سكان الكوفة بالمبالغة في
رفع دورهم وألا يتجاوزوا
الصفحه ٢٤٤ : ، توزّعت الحشود بترتيب من الحكم الذي ما انفك قائما موجودا ، أما في
الصورة الأولى ، فقد صدرت المبادرة عن
الصفحه ٣٥١ :
مفتوحا ، رحب
المساحات ، تنتظم فيه صفوف الخيام التي يمكن نصبها واقتلاعها بسرعة ، إنفاذا
للبعثات
الصفحه ٣٩١ :
البارزين ذو
الكلاع الحميري (١). في وجه الطموح المضري إلى اكتساب شرعية تاريخية بالنبوّة والهيمنة
الصفحه ٨٩ :
الاستثنائي بعد
إبداء هذه الاحترازات ، وعلينا أن نعتمده من جميع الوجوه. ولنستعرض الأحداث في
تسلسلها
الصفحه ١٧٧ :
قرن. لكن تثير هذه
الروايات وتوحي بإمكانية جديرة بالنظر لم يتردد كرسويل (١) في درسها ، وقد سبقه إلى
الصفحه ٣٥٨ :
بطابع المدينة
الهائجة الطموحة ، وتحولت في الوعي الشيعي اللاحق إلى مدينة شهيدة. من هنا الأفكار
الصفحه ٧ : التي كانت أصلا للفتح العربي في جملته ، لو أمكن تسليط الضوء على
الظروف التي أحاطت بهذا الدفع الأول. نميل
الصفحه ٨ :
الرسمي العلني نحو
الشام وفلسطين ، فجهزت ثلاثة جيوش مهمّة (في بداية سنة ١٣ ه / ٦٣٤). وهكذا فإن