الصفحه ٣٠٩ : والفضاء
الواسع لا نبات فيه» (٦). كانت الأرض العراء حقا والقاحلة ، لكن يبدو أنها لم تكن
الصحراء الكبرى
الصفحه ٣٨٠ : (٣) ، ومنها المؤرخ الشهير أبو مخنف.
ـ عشائر طيّ التي
ورد ذكرها هي عشائر جديلة ونبهان وسلمان بن ثعل ، وبخاصة
الصفحه ٤٥ : والانضباط ، وفوق كل ذلك وجود تقاليد ثقافية وتقاليد عسكرية.
لا شك أن البعد
المعنوي وهو الأيسر على الإدراك
الصفحه ٣١١ : جبانة ومساحة مركزية ثم
تبين فيما بعد أنها اختبرت مسرحا للقتال ، قد تكون الصحراء إسقاطا لساحة التجمع
الصفحه ٣٨٧ : ، سعوا إلى الوقوف في وجه الثورة ، كان هناك أربعة زعماء
يمنيون (١). وقد ضمت مؤامرة الأشراف ، بعد انفجار
الصفحه ٢٧ :
والواقع أن منهم عشائر وقادة تورطوا في حروب الردة ، منهم عامر بن ربعي ، وعدي بن
حاتم. وبما أن سيف بن عمر
الصفحه ٦٤ : المدنية والمسجلين
بالديوان ، بداية من سنة ٢٠ ه. وبذلك ندرك الدلالات المتعددة التي تضمنها اختيار
عمر. لم
الصفحه ١١٦ :
عليه ، وهو مخصص لخيل الجيش التي هي ملك للدولة لا محالة. وقد روى أنه توفرت ٤٠٠٠
فرس في خلافة عمر (هل كان
الصفحه ١٢ : الامبراطورية
ومملكة الحيرة ، وهي العلاقات التي بلغت مرحلتها الأخيرة من التدهور. ذلك أنه لكي
يقوم بنو شيبان
الصفحه ٣٨ :
المعهود للكلمة ، بل كانوا منفتحين على العالم الخارجي بما يكفي لكي يستطيعوا
التسلح بصورة واسعة ، إما عن
الصفحه ٥٦ : بالوسائل المتاحة لكون الفرس سلكوا حتما مسلكا دفاعيا ، فلم
يتمكنوا من الصمود طويلا ، وحاولوا الهجوم ، فكانت
الصفحه ١٣٤ : أم من بعض العشائر المتجانسة؟ لكي تكون لنا فكرة عن هذه المسألة ، أحصينا
وجود ١٠ عشائر من همدان في
الصفحه ١٣٥ : لذلك ، لقد استقرت تميم في خطة عريضة
لكي تكون اقتطعت قطائع قليلة الطول وفي إمكانها تصفيف أربع قطائع جنبا
الصفحه ١٤٠ : الضيق. ومن هنا نجد في الأساس البذرة لكي يتجه التطور المقبل
إلى صنف مدني ضاق ضيقا مشطا ، بسبب تطور
الصفحه ١٤١ : والتطور ، ضمن سياق تكوّن الكوفة لكي نحيط فعلا بالتصدع الذي بموجبه
تنفصم بنية منتظمة متسعة منشرحة ، إن لم