الصفحه ٨٥ : الطريقة البطيئة المتسقة المتبعة في بناء
الكوفة قبل ولاية زياد ، أي الكوفة كما كانت في خلافة عمر ، ولم نجد
الصفحه ٨٨ : التوثيق وحسب ، بل إلى ما أحاط بنشوء المدينتين من ظروف متنوعة سوف
نعود إليها.
سيف بن عمر :
يتوفر لدينا
الصفحه ٩٠ : (١). فمن بنى هذا القصر؟ هل بناه سعد أو المغيرة؟ هل بني بعد
ولايتهما؟. (٢) لا يمكننا الفصل في هذا الأمر. لكن
الصفحه ٩١ : كان الأمر في عهد زياد بعد ذلك. كانت نية التمصير حاضرة
منذ البداية ، وكذلك الجانب الإرادي في ظهور مدينة
الصفحه ١٣٧ : ، على دفعتين متواليتين ، منذ خلافة عمر (٣). وضاق المكان على المقيمين الأوائل في الحال ، وذلك دليل
على أن
الصفحه ٢١٦ : .
(٤) كتاب البلدان ، ص
٣٠٩ ـ ٣١١ : عرض (ص ٣١٠) خطط الكوفة وكأنها متأتية من خلافة عمر. لكن يسود الشعور
بأنه
الصفحه ٢٣٠ : ، في هذا القسم من الدراسة لأنها
تتعلق أصلا بالعمران والتنظيم البشري والسياسي ، لكن علينا الإشارة إليها
الصفحه ٢٧٤ : الهجري الأول ، تتجه كخط القطر من القصر وتمر بالمسجد (ذكر عمر بن شبة باب
الفيل كنقطة انطلق منها الحجاج
الصفحه ٢٧٧ : أموية صرف
في العراق ، نعني واسط. وفقد المقاتلة في الكوفة والبصرة استقلاليتهم بعد أن احتل
جيش الشام
الصفحه ٢٨١ : العدد الجديد كتلة من العمران العربي تبلغ ٣٧٠٠٠٠
ساكن ، وهذا رقم ضخم يضفي على المصرين مظهر التجمعين
الصفحه ٣٠٣ : » : إنه المعنى الأول للأصل ث ، و ، ى (٩). لا شك أن هذا البعد هو المفسر لثنائية التسمية ، الأولى
شعرية
الصفحه ٣٧١ : ءات الإقليمية ، أي بالرجوع إلى مواقع القبائل القديمة في الجزيرة. في عهد
عمر ، كانت الأسباع في الجيش
الصفحه ٣٩٨ : وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي. فهؤلاء الثلاثة
هم الذين وضعوا أسس معرفة إسلامية لم تكن قد توزعت بعد في
الصفحه ١٩ : يذكرون ما كان بعد احتقار لما كان بعد فيما كان قبل» (١).
لعل هذه المجموعة
النشيطة في خلافة عثمان ، التي
الصفحه ٢١٠ :
التمديني كان
حاسما. فحيثما استقرّ في أرض خلاء خواء (١) برز المركز وصار فيما بعد «المدينة» ذاتها