الصفحه ٢١٩ :
البصرة توسيعا
عظيما فبناه بالآجر والجبس ، وغطى السقف بالخشب الثمين (١). وبعد أن نقل موضع القصر من
الصفحه ٢٩٤ : الحديث عن الزحام (٢). ولّما اتسع حجم المبادلات وتزايدت حدة الشعور بالتنظيم
والاستقرار اتخذ عمر بن هبيرة
الصفحه ٦٩ : : كان
مدينة حدودية ، فضلا عن وقوعها بمدخل أول طريق مائية بين الفرات ودجلة. وقد أعدّ
فيها السفاح بعد ذلك
الصفحه ١٥٥ : ذاتها بعد ذلك بمفعول المحيط ، فكانت واقعا آخر.
ذلك أن ما عايناه انطلاقا من تحليل دقيق للمصادر شيء آخر
الصفحه ١٨٨ : تصورهم بمثابة الرحل
وهذا يعني أن العرب وحدهم قد استمروا في حياة الترحل ، وأن أولئك الذين استمروا من
بعد
الصفحه ٢١٤ :
للتخطيط. هذا ولم تتسرب إلا أشياء قليلة جدا من العصر السابق الذي دام عشرين سنة
بعد موت عمر (١). المعلوم أن
الصفحه ٣٣٩ : » ، لكنها تامة. ولا شك أنه غير من تصوره بعد ثورة ابراهيم بن
الحسن دون أن يستطيع المساس بالمخطط الأول للمدينة
الصفحه ٣٦٩ : ء ومسلية ١. أي ١٣٠٠ من مذحج ، و ٦٠٠
من حضرموت والصّدف ، والباقي من النّخع.
بعد الخروج من
المدينة ، تضخمت
الصفحه ٢٢ : خالد بعد هذه
الجولة العسكرية إلى الحيرة وهناك دعي إلى اللحاق بالشام ، فانتهت الأيام العراقية
بعد نشوب
الصفحه ٤٤ : من الهزيمة ذاتها ، وما لحق الفرس من تقتيل وقد تشتتوا شذرا مذرا ، واستسلموا
، وهو ما لم يكن متوقعا بعد
الصفحه ٥٨ : إلى عمر رفضه رفضا تاما المساس بأرض فارس ، معبرا عن عزمه
على الاكتفاء بالسواد (٢). ويبدو جيدا ، فضلا عن
الصفحه ٦٦ : هذه النخبة الإسلامية التي أراد لها عمر أن تتميز من
العامة فأفردها بوضع متميز من الرؤساء التقليديين
الصفحه ٦٧ : لكلمة تخطيط التي تعني
الاستيلاء على الأرض بعد تقسيمها) (٢). ومن الممكن أن الكلمة شهدت تطورا وأنّها رسخت
الصفحه ٦٨ : بعد أربعة عشر شهرا من الإقامة في المدائن تخللتها عمليات جلولاء
وحلوان وسواد دجلة ، ظهرت علامات التعب
الصفحه ٧٨ : إلى مسألة
القطائع التي وزعت في خلافة عمر ، وفي خلافة عثمان بصورة أوسع : Massignon ,op.cit.,p.٨٤ ؛ حسين