الصفحه ٩٦ : صفة القداسة والتحريم وقد جدّدها عمر وثبتها في مكانها. ومن جهة أخرى
الطقوسية التي حفّت بامتلاك موقع
الصفحه ٢٦ :
جرير بمشروع عمر :
كان الأول في حاجة إلى فكرة وهدف جديد وطموح ، وكان الثاني محتاجا إلى مهاجرين
الصفحه ٢٠١ : اسما للجنس (٨). وينبغي ترقب القرن الثاني لكي تعود إلى السطح التسمية في
عبارة مدينة السلام ، ونهاية
الصفحه ٢٣٦ : النخعي من
مذحج المقيمة في جنوب المساحة المركزية التي ينبغي عبورها لكي يتصل الجمعان ، وقد
تحدد موقع القائد
الصفحه ٦٠ : الكلام في الأمر بعد حرب
جلولاء (٢) فيفصّل لنا أوامر عمر الجديدة ومقرراته بخصوص الفيء
والجزية والخراج الخ
الصفحه ٢٣ : إلا بعد وقعة اليرموك (٢). معنى ذلك أنه لا يمكن أن نحصر كامل العمل الذي سيحققه عمر
خلال الثلاث سنوات
الصفحه ٦٢ :
من المهم أن نلاحظ
، انطلاقا من فكرة الاستمرارية الزمنية للأجيال المسلمة ، أن عمر اعتبر الثروة
الصفحه ٨٩ :
الاستثنائي بعد
إبداء هذه الاحترازات ، وعلينا أن نعتمده من جميع الوجوه. ولنستعرض الأحداث في
تسلسلها
الصفحه ٢٩٦ : المرافق بحيث تحولت تلك الأماكن إلى منشآت مدنية أو شبه مدنية.
تذكر المصادر أن
عمر بن سعد عندما حاول
الصفحه ٣٧٠ :
بقليل وتم تأسيس
الكوفة بعد ثلاث سنوات. وقد تم هذا التأسيس وفق تخطيط وضع خصيصا ، ورمى إلى إسكان
الصفحه ٦ : مباشرة بفتح العرب
للعراق. فحالما فرغ العرب من السيطرة على العراق ، بعد طرد فلول القوات الساسانية
إلى
الصفحه ٢١ : مكان : الشروع في
التقتيل في المدينة الملاصقة للحصن ، واستسلام المدافعين عن الحصن بعد التفاوض على
إبرام
الصفحه ٣٢٧ :
تكاثروا بسرعة. ولا شك أن ذلك قد وقع منذ سنة ١٥ ه بعد القادسية مباشرة. وكان على
هذه الغزوات أن تكتسب لها
الصفحه ٢٨٦ : بعيدة كل البعد عن صورة المدينة الإسلامية في العصور الكلاسيكية وما بعد
الكلاسيكية (القرن ٣ ـ القرن ٨ ه
الصفحه ٦٣ : . يرى المؤلف أن
فرض الضرائب تدقّق بعد سنة ٢٢ ه. أي في أواخر خلافة عمر ، بمساعدة المغيرة بن
شعبة ، انظر