الصفحه ٢١٥ : (٥) ، وشعورنا مع ذلك أنهما يصفان الكوفة العباسية (٦) بعد أن اقتصرا على زيادة بعض الاحتياطات حتى يكون الأمر
الصفحه ٢٢٠ :
في المسجد الإسلامي
واعتبر مع مسجد البصرة نموذجا له (١).
ذكرنا أن سيفا كان
يقول بوجود مسجد مبني
الصفحه ٢٢١ : المفروغ منه أن الفتحات التي
تصورها كرسويل ، وناقش في عددها الجنابي معتبرا مع ذلك أنها موجودة فعلا ، وهي
الصفحه ٢٢٨ : ء سعد بن أبي وقاص وقد
كان من كبار القادة في فتح العراق كان يملك مع سعد نفسه دارا في هذا المركز (٥). هذه
الصفحه ٢٣٠ : ، ومن المهم تكييفه بصفة أو بأخرى مع روايات أبي مخنف. أما كتاب اليعقوبي ،
فهو قليل الفائدة بخصوص العصر
الصفحه ٢٣٢ : ٤ ص ٤٥.
(٣) الطبري ، ج ٣ ، ص
٤٨٨ لا يمكن أن يكون ذلك متطابقا مع فرق العشرة جنود الرومانية كما ذكر
الصفحه ٢٤١ : الشرقي الأقصى لخطط
الشمال الخمسة وإما في خطة كبرى مع بني ثقيف حيث تمركزوا بالأماكن الأكثر بعدا عن
المسجد
الصفحه ٢٤٢ :
بجيلة. هناك اتفاق إذن مع المخطط الذي وضع بالاعتماد على ما قاله سيف لكن المشاكل
تواجهنا قبل هذه المرحلة
الصفحه ٢٤٣ : الرئيسيين مع اليمنية وهو دور
أهمّ بكثير من دور قيس ـ والملاحظ أنهم تميّزوا عنهم ـ كما أنه يتجاوز كثيرا دور
الصفحه ٢٤٥ : إلى دورهم. ولذا نجد
هذا الاحتمال يؤيد وجود جوار معين. وهناك مؤشر إضافي آخر مفاده أنه خلال ثورة زيد
بن
الصفحه ٢٤٧ : إليهم في وقت لا يمكن تحديده بدقة
مع أن ماسينيون تمسك بتاريخ سنة ٣٧ ه دون حجج ، وقد ذكرنا ذلك. يبقى
الصفحه ٢٤٩ :
المساحة المركزية ، لأن أبا مخنف ما انفك يكرر قوله مع رواة آخرين بخصوص «أفواه
السكك» (أي مدخل الشوارع
الصفحه ٢٥١ :
جيش قوي برا ونهرا
في آن (١). وحاول المختار المستحيل مع من تبقى من الرجال ـ وكانوا بضعة آلاف ـ لقطع
الصفحه ٢٥٢ : عن المسنّاة (سد) مع أنه كانت توجد مسناة اسمها مسناة جابر (٤) بالحيرة على الرغم من الاعتقاد السائد بأن
الصفحه ٢٥٤ : معها الطعام واللطف والماء ، قد التحفت عليه ،
فتخرج كأنما تريد المسجد الأعظم للصلاة ، وكأنها تأتي أهلها