الصفحه ٣٦ : قابلا للاحتمال أن الدّعوة إلى اعتناق الإسلام قبل
المعركة كانت فعلية (٤) ، لكن الأشخاص الذي وفدوا على
الصفحه ٤٢ : ظرفية ، ولم يشن
الهجوم العام إلا في النهاية.
ولنتعمق في الأمور
عن كثب. لقد دامت المعركة أربعة أيام
الصفحه ٤٥ : إن المعركة كانت جدية ، درامية ، وكانت
بمثابة المأساة إلى أعلى درجة في نظر المهزومين. كانت درامية
الصفحه ٤٧ : معركة القادسية في هذا الصدد مصير العراق لتطرح
نفسها كأحد الأحداث الأقوى دلالة في تاريخ العالم
الصفحه ٥١ : أن خالدا كلف بالاستيلاء على ساباط : فتوح
البلدان ، ص ٢٦٣. وكان خالد قائدا بالنيابة في معركة القادسية
الصفحه ٦٥ : معركة القادسية
حيث رويت أسماء قادتهم الرئيسيين كطليحة وعمرو بن معديكرب خاصة. لا بد
الصفحه ٧٠ : عمر وفرضه. كانت منطقة مأنوسة لديهم نظرا لما شنوه من غارات على الحيرة
وضواحيها في البداية ثم لأن معركة
الصفحه ٨٤ : الاستقرار كذلك بأن الكوفيين بذلوا نشاطا واسعا في منطقة الجبال.
واستقر القوم بعد معركة نهاوند تماما (٢١ ه
الصفحه ١٣٧ : الكبرى في معركة القادسية ، في حين أن «مواضع»
خصصت للمقاتلين الذين كانوا يحرسون الثغور ، وقد غابوا عن
الصفحه ١٩٥ : ،
السيرة ، ص ٤٣٤ ، ٤٨٥ ـ ٥٠٦ ، ٦٠٩ ـ ٦١٠ ، ٧٧٥. اتحدت جهينة مع الخزرج في معركة
بعاث ، واتحدث مزينة مع الأوس
الصفحه ٢٤٢ : ومباشرة بعد معركة السبخة : لقد مر المختار فعلا بالجبانة
(٢) التي سميت على هذا النحو وتعرت من كل صفة
الصفحه ٢٥٠ : الأشراف ، ج ٥ ، ص ٢٣٦ ـ ٢٤١ ، ٢٥١.
(٥) في معركة خازر
سنة ٦٧ ه : الطبري ج ٦ ، ص ٨٦ ـ ٩٢ ؛ أنساب الأشراف
الصفحه ٢٦٥ :
الأخرى ، لأنها كانت معركة حقيقية ومنظّمة خسرها شبيب. فقد ضخم أبو مخنف الأحداث
أكثر مما فعل عمر بن شبة
الصفحه ٢٦٨ : تكررت
هذه الكلمة لما روى سيف معركة الجسر : الطبري ، ج ٣ ، ص ٤٥٥ ـ ٤٥٧. وأيضا بالنسبة
لمعركة البويب
الصفحه ٢٧٠ : الجوف (٥). ولعل المعركة دارت على الشاطىء الشرقي من نهر البويب «بين
السكون ومرهبة وبني سليم». هذه ثلاث