الصفحه ٢٩٨ : بزمام السلطة العليا والسلطة الحكومية في الكوفة. وكانت جماعة قليلة العدد ،
لكن انضمت إليها قبائل وعشائر
الصفحه ٣٠٤ : للكوفة ، ومعبرة عن الوجود القوي الذي كان
لليمنيين فيها ، وبفضل عددها وتعدد وظائفها وما كان لها من دور
الصفحه ٣٠٩ : اليمنية شيئا منها. كان
عددها خمسة باستثناء صحراء أم سلمة التي أنشأها العباسيون :
ـ صحراء شبث (١) : تميم
الصفحه ٣٢٦ :
أولية تم خلالها
__________________
(١) صالح أحمد العلي
، «خطط البصرة» ، سومر ، عدد ٨ / ١٩٥٢ ، ص ٧٢
الصفحه ٣٢٨ : حقيقي للمعسكر. كان
عدد المهاجرين ضعيفا جدا ، وكانت الموارد تعوزهم كثيرا ، ولذا فمن الصعب أن يتم
التخطيط
الصفحه ٣٣١ : القصر ، وعالية التخصص (٦) وقيل أنها كانت متسعة كثيرا. لكن عدد الصنائع المذكورة في
المصادر غير هام جدا
الصفحه ٣٣٦ : أقيمت هذه المنطقة السكنية وهذه السكك وعددها ٤١ كما ذكر ذلك اليعقوبي (٢). صحيح أن رقة الحزام ـ من ٣٠٠ إلى
الصفحه ٣٣٨ : الأقل ، عملا بالتصميم الذي تصوره ص ٢١٣. ويمكن ضرب هذا الرقم على اثنين أو
ثلاثة حسب عدد الطاقات الصغرى
الصفحه ٣٥٢ : ء المدينة ، وعددها اثنتا عشرة جبانة ، وكانت منذ عهد علي مقابر يعود
كل منها إلى قبيلة معينة تدفن فيها موتاها
الصفحه ٣٦٨ : ، إلى عدد من المراحل الصغرى؛ فقد أحاطت بسعد بن أبي وقّاص في
المدينة ، نواة
الصفحه ٣٧٢ : عسكرية ، وأن هناك ، بخاصة ، انشطارا في سبع
همدان / مذحج ، بسبب الأهمية العددية لهاتين القبيلتين. علاوة
الصفحه ٣٧٣ : الوضع كما كان في عهد الخليفة عليّ ، فيذكر أن عدد المقاتلة
في الكوفة كان ٥٧ ألف رجل ، بينهم أربعون ألفا
الصفحه ٣٧٤ :
في عهد زياد صمّم
ليتسع لستين ألف شخص؛ أما البلاذري (١) فيذكر بخصوص عدد
سكان الكوفة ستين ألف رجل
الصفحه ٣٧٥ : جهة ، يميل إلى اعتبار ملوك حمير
من حاشد ، وإلى إضفاء مسحة ملكية على عدد من عشائر همدان ، كآل مرب الذين
الصفحه ٣٨٥ : شهدوا ضدّه ، كان
هناك عدد من الأشراف المعروفين في القبائل اليمنية الكبرى ؛ وإنه لأمر ذو دلالة أن
يكون