الصفحه ٢٦٧ :
رؤيم (من ربيعة) (١) تمركز فيها ، وقد وضعه أبو مخنف «على أفواه سكك الكوفة
التي تلي السبخة» (٢). لكن
الصفحه ٣٦٤ :
لاحقة ، ضاعت هي
الأخرى ، ومنها دراسة محمد بن علي النجاشي الأسدي (كتاب الكوفة)؛ ودراسة محمد بن
جعفر
الصفحه ٢٣٨ :
وجدوا بالكوفة.
كانت جولة مهمة جدا ومحيرة حقا ، إذ لم نقدر على تتبعها أحيانا ، بل ضعنا في
متاهاتها
الصفحه ١٢٢ : .
وجدير بنا أن نورد الجمل الأساسية في حرفيتها :
«لما أجمعوا على
أن يضعوا بنيان الكوفة أرسل سعد إلى أبي
الصفحه ٥٧ :
مبالغاته في هذا
الصدد. ثم بدأ تقتيل الفرس ، واستولى العرب على غنيمة مهمة وحتى على بيت المال
الصفحه ١١٠ :
على الأقدام. وقد
روى الطبري (١) والخطيب أيضا (٢) حادثة وقعت لعيسى بن عليّ ، ومفادها أن هذا الشخص
الصفحه ٢٤٩ : امتدتا في اتجاه البادية ، على مسافة كبيرة (١). وتطرح كثافة العمران في الشمال مشكلا هو مصير تراتبية تلك
الصفحه ١٥٦ : مخالفا لذلك على أرض عراء؟ ـ وأيد عمر المشروع ، ثم تمّ
تجاوز هذه الصيغة عاجلا إذ ظهرت رغبة ملحة في
الصفحه ٢٩٣ : بمغايرة
دينية. إن التفتح الواضح على النصرانية الذي طرأ على الكوفة في ولاية خالد القسري
، وانطلاقة المصر
الصفحه ٣٣١ : قديمة هي كسكر ، وحافظت على تميزها فأنشئت على
شاطىء دجلة الغربي ، في حين أن المدينة القديمة كانت تقع إلى
الصفحه ٢٠ : الفرس ، وكأنّ ذلك ، بشكل من الأشكال ، امتداد
لحرب القضاء على الردة.
إن تاريخ الطبري
هو أضمن المصادر
الصفحه ٣٥ :
سيف في روايته
المستندة في هذا المقام إلى مجالد بن سعيد والشعبي ، في آن واحد على متانة القيادة
الصفحه ٤٦ :
الجاهلية على نظام
الكر والفر أي الرجعة بعد الجولة وهذا يعني من وجهة التعبئة أن يصطف المقاتلة على
الصفحه ١٣١ : مأهولة ـ وعلى هذا يكون موقع السبخة
بهذا المكان ـ فينبغي حذف قطيعتين إحداهما تقدر ب ٢٥٠ مترا وتكون للصحن
الصفحه ١٣٣ : أخيرا
إلى نسق حقيقي مرتب من المناهج الطولية التي عليها رصفت الدّور ، كما كانت الخيام
تصف في مخيمات البدو