الصفحه ٢١٦ : علي (٢) ، إضافة إلى البلاذري في فتوح البلدان (٣) ، واليعقوبي في كتاب البلدان (٤) الذي مزج بين القديم
الصفحه ٢٣٣ : العسكري الجبائي
وعقلنته : فظهرت الأسباع التي أقامها عمر (٣) ، وحوّرها علي ، والتي بقيت حتى ولاية زياد. ولم
الصفحه ٢٦٠ : كانت غنية بالأخبار
المتعلقة بشخصية الكوفة المادية. علما أننا نتعرف بواسطتها على علامات كثيرة ذات
دلالة
الصفحه ٢٦٨ : بالخصوص كتابين عن الكوفة (١) استمد منهما الطبري هذا القول على الأرجح. كان بعيدا عن
الأحداث قياسا لأبي مخنف
الصفحه ٢٨٥ : من سنة ٨٠ إلى سنة ١٣٠ ه ، أي كوفة لم تعد تحدّد ذاتها المجالية
بالمدينة ـ المصر المتراصة المنحصرة على
الصفحه ٢٩٢ : يزيد (سنة ١٠٢ ه) (٢) في دار الرزق ، للتدليل على أن هنا لا بالكناسة كانت تعقد
مثل هذه الصفقات المرتبطة
الصفحه ٢٩٩ :
ومذحج ، اللتان
تفوقتا على حمير وحضرموت تفوقا واضحا في ذلك العصر (١). ونجد في المقابل ، أن ما دخل
الصفحه ٣٢١ :
الواضح أن هذه
السكك لم تكن مبلطة بل حافظت على وضعها خلافا لما كان عليه الأمر في مدينة أخرى هي
حمص
الصفحه ٣٢٤ :
ـ ٢٤ ـ
الكوفة والمدن
المنشأة بالعراق قبل بغداد
إذا ما وافقنا على
أن الكوفة كانت منذ البداية
الصفحه ٣٣٣ :
(١). كان للعرب المختارين فقط حق الاقامة ، لكنهم كانوا مثل الآخرين وعلى حد سواء
، خاضعين لنظام الرقابة
الصفحه ٣٣٤ : يتبين تأثير بنية بغداد على الكوفة وهي ما زالت في حالة تطور.
لقد ألح التقليد
الاستشراقي مدة طويلة على
الصفحه ٣٣٥ : بغداد تقرر لها التمتع بموقع أفضل من موقع
الكوفة. على أن الموقع لا يمكن اعتباره إلا عن طريق الغايات التي
الصفحه ٣٤٣ :
كعبس والأشاعرة
بصورة استثنائية ، علاوة على أن الخطط تتحمل على عكس ذلك وظائف عسكرية قائمة على
دور
الصفحه ٣٥٠ : ، يقدّر هذا العدد بين عشرين ألفا وثلاثين ألفا (البلاذري ، فتوح ، ٢٧٦) ، على
أن ياقوت يقدّره بأربعين ألفا
الصفحه ٣٦٩ :
الجيش الأولى وقوامها
أربعة آلاف رجل ، بينهم ثلاثة آلاف من اليمن والسّراة ويصنفهم الطبري على النحو