الصفحه ٥٢ : ء. وبقي سعد مع أكثر الجيش ، في المؤخرة على عادته ، لكنه كان يلحق بانتظام
بالمقدمة.
تكللت المرحلة
الأولى
الصفحه ٦٩ :
والملاحظ على كلّ
أن الإبل كانت حاضرة ، سواء اعتبرنا هذا الحضور بقية من بقايا الماضي أم لا. ولا
الصفحه ٨٣ : على صعيد المؤسسات (٤) ، وصار وضعها هشا بصورة متزايدة. فإذا وجد نموّ ما في
الفترة العباسية فينبغي
الصفحه ٩٧ : .
لكن المدائن كانت
حاضرة مشيّدة ، فلا تقدر على أن تكون أنموذجا في هذه المرحلة الأصلية ، على أرض
خلا
الصفحه ٩٩ :
يتعلق بالكوفة؟
تقول إن المسجد
كان بدون أروقة على كل جوانبه ، قبل إمارة زياد ، باستثناء جانب
الصفحه ١٠١ : ء الغلق كان يفتح على الخلاء الخارجي ، لكنه كان لا
محالة محدد الأبعاد. ولذا فإن مجال المسجد الأصلي لم يكن
الصفحه ١٠٥ : المستوى الأموي المتأخر ،
بالسور الخارجي للقصر ، ويمتد ضلعه على أكثر من ١٦٨ مترا (٥). ومن المفارقة أن
الصفحه ١٠٩ : «المدينة
المدورة» جسدت تمييزا لمساحة مركزية كثيرة الاتساع ـ تشتمل على القصر والمسجد
وعمارة للشرطة وحزامين
الصفحه ١٢٤ : مربعا ، على شاكلة
بابل (١) ، مع الفارق أننا إزاء مدينة مفتوحة وبدون سور عن قصد ، ولا نعرف شيئا عن
نهاية
الصفحه ١٣٠ :
العصور ملحا مع هذا على العصر الأموي. ولنقتصر فيما يخصنا على القاعدة الصلبة
الواضحة لرواية سيف ، تضاف
الصفحه ١٤٠ : بالمجال الصالح للسكن ، لأنه ينفتح
على الدور ويقسم القطيعة قسمين. فكان دوره مهمّا فيما سيكون للكوفة من مظهر
الصفحه ١٦٤ :
إن هذا الانتشار
الذي طرأ على كل مكان من الشرق المركزي لعناصر مقتبسة من بابل ، هو ظاهرة رئيسة
تسمح
الصفحه ١٨٧ : الرواية العربية من معطيات. لكن هذا الأمر يدل على أن المؤرخ الحديث إذا ما
افتقد المصادر الأثرية الجادة
الصفحه ١٩٤ :
بزعامة حقة على
الأقل في مستوى غربي بلاد العرب. ومن الجائز فتح النقاش في طبيعة هذه الزعامة
الصفحه ٢٠٠ : ء القبائل الكبرى الضاعنة سالفا
والتي أصبحت ممدنة ، وذلك في الكوفة والبصرة والشام. وهذا دليل على الاستعداد