الصفحه ٣٠٥ : الاجتماعية. فكان على بعض القبائل الكبرى كربيعة
ومضر التي كانت اقامتها غير قارة نسبيا أن تستخدم أمكنة أخرى
الصفحه ٣٣٦ : لاسنر ، مرورا
بهرزفلدHerzfeld وكرسويل وعبد العزيز الدوري وصالح
العلي ، لم يهتموا بمصير الحزام السكني
الصفحه ٣٣٧ :
بيوت القادة ،
التي كانت تنفتح على الرحبة ، ولا سيما إشارة وردت في كتاب البلدان (١) جاء بها
الصفحه ٣٣٩ :
كما يحمل الأمر
على الاعتقاد لأن أكثرهم كانوا يقطنون في الطاقات حيث كانوا من جند الحامية لا غير
الصفحه ٣٤١ : مركزا ومساحة سكنية ، لكن مع رفض مركزية الأسواق وهذا يمثل خروجا على
التقليد الكوفي والإسلامي معا
الصفحه ٣٦١ : على الكوفة أن تكتفي بأذربيجان وقزوين ، أقصى ثغر لها ، وهي منطقة قليلة
الإنتاج. ومع ذلك ، فرضت خصوصية
الصفحه ٣٨٦ :
والتطابق بين
الشيعة والقبائل اليمنية ، كما لم تكن ممكنة المماثلة والمطابقة بين دعم علي (١) في
الصفحه ٦ : مباشرة بفتح العرب
للعراق. فحالما فرغ العرب من السيطرة على العراق ، بعد طرد فلول القوات الساسانية
إلى
الصفحه ٩ :
الاستقرار العربي.
وضعية العراق قبل
الفتح العربي
ساد الفرس على هذا
البلد منذ ما يزيد على ألف
الصفحه ١٠ :
الذي اشتمل على
الأهواز ، وخوزستان في الجنوب الشرقي ـ وبين فارس والجبال ، وأصر عمر على رفضه
مهاجمة
الصفحه ١٧ :
يتغلبوا على الشعور بالمناعة الذي قضى عليهم في النهاية.
الأيام
بينما كانت تدور
حروب الردة ـ وقد كانت
الصفحه ٢٥ :
وللمثنى في التغلب
على صدمة الهزيمة ناسبا إياها إلى الخطأ لا إلى ضعف عسكري هيكلي.
ولو لا إصرار
الصفحه ٢٦ :
ومحاربين مسلمين أوفياء ليدفع بهم إلى العراق. على أن جريرا لم يرض بمقترح عمر إلا
مترددا ، لأن قومه كما العرب
الصفحه ٣٦ : ؟ أم كانت تردّ ردّا غير
مباشر على تشكيكات الشعوبية ، فقدمت صورة مرضية للعرب ، صورة شعب فتي متحمس يحتقر
الصفحه ٣٩ :
كارثة ، إلا أن
الملك حثه على القتال (١). كان هذا الملك قليل التروي ، وقد عيل صبر دهاقين الطفّ