الصفحه ٥١ :
تأريخ الاستيلاء
على جلولاء في ذي القعدة ١٦ / ديسمبر ٦٣٧ (١). وبالفعل ، يتفق الواقدي وسيف ، حسب
الصفحه ٥٨ :
يتحدث عن وجود وال
عربي بحلوان في موضع آخر من كتابه (١).
وعلى النقيض من
ذلك ، تنسب روايات ملحّة
الصفحه ٦٢ : تنزعها من المقاتلة ، بل معناه أن على الدولة أن تقوم
بدور الوساطة ، وتبتكر حلا وسطا يجعل من الفيء ملكا
الصفحه ٦٨ : قائما. لكن
الإشارة إلى الأسباب المناخية كانت هي الواردة في كل الروايات الأخرى. ولنأخذ على
ذلك مثل الطبري
الصفحه ٨٥ :
من لبن ، على أنّ
ماسينيون يماثلها بصفوف الخيام (١). وأخيرا ، لم تشيد الكوفة حقا إلا في العصر
الصفحه ١٦٩ : أمرا واضحا كل الوضوح أن أحسن كيفية لمقاربة المدينة الشرقية تخيلا ، أن تعرض
على النظر المدينة الإسلامية
الصفحه ١٧٧ : ذلك لامنس (٢) الذي يرى أن المقصود به عند سيف تصاوير جدارية وفسيفساء
ذهبية على الطريقة البيزنطية
الصفحه ١٨٠ : الحضارة العربية الإسلامية وهياكلها ،
ينبغي أن يعتمد قطبين ، على الأقل خلال الأربعة أو الخمسة قرون الأولى
الصفحه ١٩٥ : قادرة على الدفاع عن نفسها فعلا. إذ كانت تختزن العدوانية القبلية ، وكانت
تحتفظ لحدئذ بالخصال القتالية
الصفحه ٢٥٣ : جميعها من الفرات (٢). هذا المكان هو السيلحين الذي لا يمكن تحديده بالجنوب
الغربي على حاشية الصحراء بالحيرة
الصفحه ٢٥٩ : الكناسة ، وينبغي تحديده بمكان يقع بين
جبانة مراد والكناسة ذاتها وعلى الحدود الغربية إلى الجنوب الغربي من
الصفحه ٣٤٨ :
على المحكّ العملي؛ ولذا أنشأ الديوان بين عامي ٢٠ و ٢٣ ه٦٤٠/ و ٦٤٣ م.
I
ـ مدينة الكوفة
أسّست
الصفحه ٣٧٥ :
خلافا لذلك ، ظل
وجود مهاجرين يمنيين أقحاح ، على صلة وثيقة بأصولهم ، يلعب ، طيلة الشطر الأكبر من
الصفحه ٣٩٥ : في الأمصار العراقية ، وذلك في القرن الأول على
الأقل ، وبسبب كونهم يتقاضون رواتب مالية؛ فتركت تلك
الصفحه ٧ :
ارتباطا بالغارات
الأولى التي شنت على أرض الرافدين (١). نعني غارات سنة ١٢ ه / ٦٣٣ م ، التي كانت