الصفحه ٢٢٠ : في ولاية سعد ومنذ البداية ، كانت سقوفه ذات فسيفساء بيزنطية
، ومحمولة على أعمدة من رخام انتزعت من أحد
الصفحه ٢٢٧ : الأشراف في قلب الكوفة. والمعتقد أن فن
العمارة الذي ظهر داخل قصر زياد أثر على تصميم الدور ، لأن القصر
الصفحه ٢٣٥ : أثرت على الكوفة (١٧ ه و ٣٧ ه و ٥٠ ـ ٥٣ ه) وظهرت أوقات أخرى في فترة لا
حقة ، استكملت غرضها نسبيا ، أو
الصفحه ٢٤١ : ربعي على ابن مطيع خرج المختار في جماعة من أصحابه حتى نزل في ظهر دير هند
مما يلي بستان زائدة في السبخة
الصفحه ٢٤٢ : للدخول إلى المركز ، الذي منه ينطلق
محوران أساسيان. أحاط المختار بالكوفة وكذلك ابراهيم ، على حد أقصى دور
الصفحه ٢٥٤ : لا محالة أن الهدف الرئيسي للحصار الذي ضربه مصعب
على المختار ، يتمثل في القضاء على كل مقاومة تصدر عن
الصفحه ٢٥٧ : بصورة مبدئية
اعتمادا للتقسيم الأولي فتبقى القضية قائمة بذاتها.
تسليط الأضواء على
المركز
سبق لنا أن
الصفحه ٢٦١ :
بصدد السباحة في
الخيال بل أن هناك أرضية من الواقع نقف عليها. لكنه يجول بنا على هواه ، ويتحول
بنا
الصفحه ٢٦٣ : ، فامتنع عليه دخول الكوفة ، وحال دونه ودون ذلك جيش
مؤلف من ٢٠٠٠ رجل وهو بقيادة سويد بن عبد الرحمن السعدي
الصفحه ٢٧١ :
كان سيف منكبا على
تأليف أخباره كانت هناك قطائع بقيت من الخطط القديمة وخلفت آثارها في أسماء المكان
الصفحه ٢٨١ : من ٣٠٠٠٠ على أكثر
تقدير سنة ١٧ ه إلى ١٥٠٠٠٠ على الأقل سنة ٥٣ ه. حدث ذلك في عصر زياد حيث أخذت
الكوفة
الصفحه ٢٨٣ : سنة ٣٠ ه حيث
سبقتها البصرة إلى الاستيلاء على خراسان ، ذلك البلد الغني المبشر بخيرات لا
متناهية. ثم
الصفحه ٣١٠ :
الخطط ، والمدعوة
أفنية أو رحابا (جمع رحبة) ، حيث يستلقي الناس على الرمال طلبا للراحة ، وحيث
الصفحه ٣٢٠ :
عليه الشعور بقوة
الاضطراب العمومي الذي هو اضطراب يتبع الحق العام لكن ارتبط ببداية الاضطراب
السياسي
الصفحه ٣٢٥ : ، لأن المؤلف بقي على
سطح الاتجاه إلى المقارنة الهندسية الصرف ، ولم تشمل افتراضاته المجموعات المدنية