الصفحه ٢٢١ : ٥
شمالا و ٤ جنوبا و ٣ شرقا وغربا ، كانت تقوم على فرضية خاطئة تماثل بين الصحن
المرسوم برمية السهم منذ
الصفحه ٢٤٧ : أكثر تميم إلى الغرب عمل بالتأكيد على تيسير
تمدد خطة بني عامر ؛ وكذلك إذا وجدنا عبد القيس إلى الشمال
الصفحه ٢٥٠ : ، وهي خطة ضيقة لكنها تمددت وقد تجاوزت في الخطط الأخرى هذا الرقم). وامتدت
على الطول بالمقدار نفسه أو يزيد
الصفحه ٢٥١ :
طريق الكوفة على مصعب ، فتحصن في السيلحين (٢) (هل كانت تقع في
الجنوب الغربي أم في الجنوب الشرقي؟) «وسكر
الصفحه ٢٦٤ : لقبيلته ذاتها ،
فهل في الإمكان تحديد موقعها على الأقل؟ كانت تقع على الأرجح في الزاوية الجنوبية
الشرقية على
الصفحه ٢٦٧ :
رؤيم (من ربيعة) (١) تمركز فيها ، وقد وضعه أبو مخنف «على أفواه سكك الكوفة
التي تلي السبخة» (٢). لكن
الصفحه ٢٧٤ :
الموجودة في عصره ، بل عبر ما سمي بهذا الإسم ، ولعلها سكة وجدت على أساس أنها
الطريق المؤدية إلى السواد
الصفحه ٢٧٦ : اعتبارها عصرا ثانيا للوجود الأموي
والمرحلة الثالثة لعصر تاريخي يشتمل على ثلاث درجات. إن النظرة العادية
الصفحه ٢٧٨ : ضخمة فعلا. لكن
على مستوى التخطيط والقيادة لم يوجد إلا القليل من الموالي المتعربين والمتأسلمين
من الذين
الصفحه ٣٣٠ : الايوانات ووجودها ، والشرفات الخاصة بالأبواب ـ فذلك لا يعني أنه ليس مؤشرا
رفيعا على التسلسل الرابط بين
الصفحه ٣٤٧ : بلاد الرافدين ،
تسيطر على جملة السواد العراقي. وقد أسهمت إسهاما بالغا في الفتح الإسلامي لبلاد
فارس
الصفحه ٣٥٣ : الأساسيين. وعلى امتداد القرن الأول
الهجري/القرن السابع الميلادي بقيت الكوفة مكشوفة الأمداء ، لا تحيط بها
الصفحه ٣٥٥ :
مهدها الكوفة ، وكان من تجليات هذه الثورة عنف القرامطة وآثاره المدمرة. وكانت
الكوفة ، على فترات متعاقبة
الصفحه ٣٥٨ : نظام الأمصار
حتى العام ٣٠ ه٦٥٠ / م ، على أقلّ تقدير ، وهو العام الذي بدأت فيه البصرة تتقدّم
على الكوفة
الصفحه ٣٦٣ :
شيء؛ مع أنه يجب
الكشف عن الدور الذي لعبه الرؤاسي. وعليه ، فإن الكسائي ، كسيبويه في البصرة ، دشّن