الصفحه ٣٠٧ : خبر هام (٢) مفاده ما يلي : «أمر علي الناس أن يخرجوا بسلاحهم فخرجوا
إلى المسجد حتى امتلأ بهم». وكان ذلك
الصفحه ٣٥٩ :
الكوفة بروز ظاهرة
جديدة هي تفوّق الأمصار على الجزيرة في تحديد مصير العرب السياسي : ظلت الكوفة
طيلة
الصفحه ١٩ :
هناك تعليل آخر
صبغته اجتماعية تاريخية. لقد تحقق الفتح على مراحل متوالية ، وكان التمييز بين
الصفحه ٣٤ :
الواقع أن
الاحترازات بقيت عنيدة على مستوى المؤسسات ، ولن تبدأ في التبدد إلا بعد وقعة
القادسية فعلا
الصفحه ١٣٢ : تقسم المستطيل قسمين في اتجاه الطول ،
وتفتح على حزام الوصل بين السكة الرئيسية والمنهج. إن القطيعة تتحدّد
الصفحه ١٨٢ : أيضا بمعنى إقدامهم على
زلزلة خيال الماضي التاريخي ، خيال ما يمكن استذكاره وما لا يمكن استذكاره على حد
الصفحه ٢٢٩ : زياد هو الذي اتجه هذا الاتجاه بل إن عمرا هو
الذي شرع فيه بصفة طفيفة وتوسع فيه عثمان ، ثم علي وزياد
الصفحه ٣٢٩ : الواردة بالمحيط. وكانت البصرة ثمرة لعفوية لم يجر السيطرة عليها تماما ،
وثمرة لعمل إضافي ثانوي في البداية
الصفحه ٣٣٨ : يقدر قطر المدينة المدورة ب ٢٦٨٠ مترا (١) : لكن تصعب الموافقة على هذا الرقم لأنه يزيد من الاختلال
بين
الصفحه ١٣ : ، كان عبارة عن معركة صغيرة دارت بين بعض الجماعات العربية وبعض حاميات خط
الدفاع الفارسي. على أن هذا الحدث
الصفحه ٢١ : القضية بتقتيل حقيقي لهؤلاء العرب والاستيلاء على أمغيشيا (١) ، وكانت أليس قلعة لها (٢). كما وقع الاستيلا
الصفحه ٢٤ : ، إعتمادا على إشارات
كثيرة وردت في رواية سيف (٢).
لقد واجه العرب
المسلمون مع أبي عبيد جيشا فارسيا نظاميا
الصفحه ٣٧ :
رستم لم يقدموا
الاسلام لحمل الغير على اعتناقه وإنما للتعريف بذاتيتهم الجديدة ومن أجل إفهام
وشرح
الصفحه ٥٠ : ء على الكنوز الساسانية.
وخشية أن تفلت منهم هذه الكنوز بعيدا داخل الأرض الإيرانية ، اندفع العرب إلى
الصفحه ٥١ :
تأريخ الاستيلاء
على جلولاء في ذي القعدة ١٦ / ديسمبر ٦٣٧ (١). وبالفعل ، يتفق الواقدي وسيف ، حسب