الصفحه ٤٥ : بالنظر للمقاتلين لأن
نتيجتها كانت محل شك. لكن مشكل المناعة العربية مطروح على المؤرخ لكثرة ما اعتبر
طبيعيا
الصفحه ٦٦ :
أن هؤلاء القادة
شاركوا أيضا في فيء جلولاء بصفتهم شركاء في الملكية. على أن التصرف أنيط بعهدة
الأمرا
الصفحه ٨٤ : تجمع المعسكرات إلى مرحلة التوزيع على حارات في المدن». ثم أضاف : «من
المعلوم أن الكوفة ، بعد سنة ١٧ ه
الصفحه ٨٩ : ء بالمعسكرات ، ولا شك أنه كان يؤيد نصب الخيام (١). ثم شب حريق في شهر شوال ، فقضى على كل شيء ، وحصل ذلك بعد
عشرة
الصفحه ٩١ :
الكوفة ، معبّرة
عن الرغبة الجامحة في الاستقرار عليها ، فشكلت ما يشبه القرية العظيمة. وجاء دور
الصفحه ٩٤ : العلم أنه صح العزم على أن يبقى خارج كل
نية تروم بناء المساكن الخاصة.
من أول نظرة يبدو
نص سيف مبهما
الصفحه ١٠٦ : يمر منه الوالي (٢) ، وهذا أيضا إسقاط يرد إلى الماضي.
وتتفق النصوص
الكتابية وعلم الآثار على تحديد
الصفحه ١٠٨ : المصطبة (٣) تدلّان على أن هذه المنصة بناية ثابتة وأنّها قريبة من
القصر ، لا على أنها تقع في الرّحبة وهو
الصفحه ١٢٩ : القبلية تفيد من بعض المعلومات التي ذكرتها المصادر الأخرى ، على
الرغم من أنها تطرح مشاكل تخص رصف الواجهة
الصفحه ١٣٦ : سكنية على الطريقة الرومانية ، ولا كتلا من العمارات على الطريقة الهلنستية.
بل هناك تصفيف من صنف عربي
الصفحه ١٥٠ : «المستشرقين الفرنسيين المتخصصين في تاريخ المدن ،
ولعون به» ، لكن هذا لم يمنع أن يفرض المحور المذكور وجوده على
الصفحه ١٦٨ :
هذا الخليفة على
بناء سور بالكوفة في سنة ١٥٥ ه / ٧٦٢ ، أحاط هذا الحزام بالمركز وبجانب كبير من
الصفحه ١٧٠ : استعرضنا الخلفية التاريخية لما كان عليه الاستيطان
الهلينستي في الشرق.
خلافا للعرب
والفرس ، المجاورين
الصفحه ١٨١ : الاعتبار للعالم العربي القديم ، لكن ذلك يدل بالخصوص على شاغل العلمية
أكثر ما يكون حدة ووضوحا. وكأن هذا
الصفحه ١٨٩ : عربي وبلدي
، علما أن عربي يدل على المترحل أي ذاك الذي يتمثله الذهن رجلا من الريف أي غير
المدينة فيقابل