الصفحه ٨١ : . فكانت
مسرحا لأعظم الحركات على اختلافها وكانت نقطة تجذر فيها الفاتحون العرب الأوائل ،
وبوتقة لأسلمتهم
الصفحه ٩٦ : /
٧٧٢) لم تحاطا بأسوار ، على أن الجامع والقصر حصّنا في الفترة الأموية. لكن المرء
يميل إلى أن يجد في
الصفحه ١١٥ :
لكن في مستوى مركز
المساحة. فضلا عن أن كلمة أسواق في الجمع تدل على بنية متفرعة ممتدة واسعة متنوعة
الصفحه ١١٩ : أن المركز يوحّد ، في حين أن الخطط تحافظ على
التنوع العشائري والقبلي للنسيج العربي. ومن الصعب في
الصفحه ١٣٤ : تراكب ممرا ، هذا الممر هو الزقاق ، وهو أصغر
الطرق ، وكانت الدور تقع على جانبي كل نسق الطريق قطعا ، كما
الصفحه ١٤٥ : يعزى إلى فقدان التنظيم البلدي فقط. هذه حجة منقوصة
لأنه لم يمتنع على الدولة تحمل المهام البلدية المهمة
الصفحه ١٥٤ : بواسطة الخارج ، إذا ما خطّت المدينة
المستديرة مسبقا ، وحصر مجالها ، فكانت فعلا لا تقدر على النمو إلا
الصفحه ١٦٢ : هذه الرؤية التي تجسمت على هذا النحو في
موقف مؤلفين من الغرب ، جانبا من «الثنائية» ، وتمجيدا للهلينية
الصفحه ١٧٢ : الضمنية للمثاقفة واللقاح والرفض وتفوق مبدأ على آخر ، يتحتم
الإلحاح على الواقع الجوهري للعبة السياسية
الصفحه ١٧٣ : لا يمّحي وبين الهوية الثقافية المتينة ،
والتنظيم العسكري الجيد ، ولأنه حافظ على هذه العناصر الثلاثة
الصفحه ١٨٦ : لعله قادر على إدخال معنى عرقي. من المؤكد جدا أن القبائل العربية
سلطت ضغطا منذ وقت طويل وبصورة متزايدة
الصفحه ١٩٠ : الذي يشعر بواقع لغوي
وواقع يرتبط بنمط عيش الترحل. على أن هذا المفهوم يستبعد «ساميي الشرق» الذين
يحيلون
الصفحه ٢٠٤ :
الأحدث والأشد
حيوية أيضا ، والمنفتح فوق ذلك انفتاحا واسعا على مؤثرات الشام. وكان اليمنيون
كثيرين
الصفحه ٢٠٥ : المعهود الآن أم حصونا؟) وكذا
رحبتها (٤). لقد أنشأها السبئيون في البداية عندما كانوا على قاب
قوسين من
الصفحه ٢٠٦ : (٢). ويدل هذا المفهوم على المركزية والتفوق. من الممكن أن
تكون مكة قد مثلت نواة لتجمع تجاورت فيه البلدات