نشأة المدينة العربيّة الإسلاميّة : الكوفة
نشأة المدينة العربيّة الإسلاميّة : الكوفة
تحمیل
البحث في نشأة المدينة العربيّة الإسلاميّة : الكوفة
عدد النتائج : ١٤٩ الصفحه ٧٠ : عمر وفرضه. كانت منطقة مأنوسة لديهم نظرا لما شنوه من غارات على الحيرة
وضواحيها في البداية ثم لأن معركة
الصفحه ٨٩ : ء بالمعسكرات ، ولا شك أنه كان يؤيد نصب الخيام (١). ثم شب حريق في شهر شوال ، فقضى على كل شيء ، وحصل ذلك بعد
عشرة
الصفحه ٩٣ :
يساوي قرابة ١١٠ من الأمتار. ثم أضاف قائلا : إن نقاط انطلاق المناهج كانت تشكل
الأبواب وفتحات المسجد
الصفحه ١٠١ : تكون الظلة وجدت منذ البداية ، ثم تحسن بناؤها بعد ذلك ، ويحتمل أنها
بنيت بالآجر ، وألحق بها صحن سي
الصفحه ١٢٣ :
التنازلي من ٤٠ ذراعا (٣) (قرابة ١٦ ، ٢١
مترا) إلى ٣٠ ثم ٢٠ ثم ٦ ، ما جعل سيفا يعرض الأمور وكأن هذا التخطيط
الصفحه ١٣٢ :
٧٥٠ مترا ، ثم
تنعرج حسب زاوية قائمة لتلتقي بمنهج تميم. فيتشكل أمامنا مستطيل طوله فقط يكون
اعتباطا
الصفحه ١٩٧ :
العرب الأوائل ، بأن بلاد العرب كانت متمدّنة أولا ثم غمرتها بعد قليل موجة «البدونة».
الواقع إذا
الصفحه ٢٢٠ : القصور الساسانية. فماذا فعل زياد؟ قيل
إنه أعاد بناء المسجد بأعمدة وردت من الأهواز ـ «تنقر ثم تثقب ثم تحشى
الصفحه ٢٢٨ : يستخلفه على الكوفة إذا شخص إلى
البصرة ثم بنى العمال فيها فضيقوا رحابها وأفنيتها» (١). كان المقصود بالذات
الصفحه ٢٣٨ : .
كانت العودة إذن
إلى النخع ، ثم بدأ التجمع من هناك ، فكان مسير ذو منعرجات «وهو في ذلك يتجنب
السكك التي
الصفحه ٢٤٤ : ، ثم أنه لم يكن لبجيلة ، وهم من الأوائل المقيمين ، جبّانة على
ملكهم فكانوا ينزعون إلى الانضمام لخثعم
الصفحه ٢٥٩ : قادة مصعب في اللحظة الأخيرة التي تم خلالها
تطويق القصر (٤). هذا خبر ثمين لأنه يعني أن فكرة السكة استمر
الصفحه ٢٦٥ : هزم جيوش الحجاج «بأسفل الفرات» (٢) ، ثم حاصر بعد أشهر المدائن وقد قيل إنها كانت أحد أهدافه
الرئيسة
الصفحه ٢٦٦ : افتراض جدير
بالاعتبار. ثم رتب الحجاج الأمر في اليوم الثالث ، وهو يوم القتال الحقيقي ، بحيث
تمركز قادة جيش
الصفحه ٢٨٣ : سنة ٣٠ ه حيث
سبقتها البصرة إلى الاستيلاء على خراسان ، ذلك البلد الغني المبشر بخيرات لا
متناهية. ثم