الصفحه ١٣٢ : ، لكن عرضه يساوي ٨٥ مترا (١). ولنستمر في تصورنا معتمدين سيفا إلى أبعد حد. نكون بذلك
في حاجة إلى سكة يكون
الصفحه ١٨ : الطبري نزع إلى إغفال دوره ، فيما نقله لنا من
روايات باستثناء تلك التي يعتمد فيها أبا مخنف (٣). وعلى كل
الصفحه ٧٦ : الترحل يظهر جليا وكأنه كان ضرورة بالنظر للماضي
وواقعا حتميا ، أكثر مما كان وجودا محبوبا ، مع أنه كان
الصفحه ١٩١ : ، فكان كل مترحل يتعرب لغويا وينضم إلى الإطار القبلي. وبقيت القبيلة ونمط
العيش الرعوي يحتلان الأولوية
الصفحه ٣٦٦ : الذي كان ، حتى ذلك
الوقت ، مقيدا به : إذ هو في نظر المستشرقين رسالة سماوية وتاريخ ديني ، وهو في
نظر
الصفحه ١٢٦ : أقاموا قريبا من المساحة المركزية؟
إن هذه الخطط
مهيّأة لأن تتحول إلى أشكال طوبوغرافية على أقل تقدير
الصفحه ٢٤٧ : بجالة إلى أسفل الخريطة ، وهو مشكل مستعص على النظر.
(٣) ضمن الافتراض
المعروض أعلاه فقط.
(٤) أنساب
الصفحه ٢٤ : الألف نجد صفوة من المسلمين من الأنصار ، مع أنه
يمكن الخلوص إلى تأكيد وجود عدد مهم من أبناء ثقيف أيضا
الصفحه ٥٦ :
أهمية الحاجز
والحصن ، من هنا تجمّع الفرس وإسراع العرب الكبير للتحول إلى هذه النقطة. من هم
هؤلا
الصفحه ٦٢ : إلى الرسول لتسديد الصدقات. عمل عمر بهذه القاعدة
بالنظر للغنيمة المنقولة فحسب والقابلة للتقسيم والتخميس
الصفحه ١٤٠ :
الكوفة. رأيي أنه ينبغي العودة بصفة مطلقة إلى هذين العنصرين الأوليين ، نعني وجود
الأزقة وما كان من نقص
الصفحه ١٧٤ :
فنجد الرحبة تقابل
الأغورا الهلينية التي حافظ عليها الحضور البيزنطي.
وهكذا نصل إلى
فكرة الالتحام
الصفحه ٢٣٩ :
إلى الجنوب الغربي
من الكوفة. كانت هذه الخطة تنفتح على الغرب ، وكانت غير محددة ، فاتسعت الكناسة
الصفحه ٢٧٨ : .
لقد كانوا جسدا
غريبا تمام الغربة ، ولا بد أن هجرتهم إلى المصر بدت في نظره ظاهرة جماعية تسيء
إلى
الصفحه ١٠٣ : هذه القلعة العظيمة بالنظر
لهذا المستوى الأول ، إذ كان سمك جدرانها يتراوح بين متر وثمانين سم ، ومترين