الصفحه ١٥٥ :
مجال لطرح قضية
العفوية لا حسب تصوّر پوتي ، ولا كذلك لا سنر ، وهما المشتركان في خلفية فكرية
تقرّ
الصفحه ١٧٥ : إليه ، ليرجع بقوة. وهكذا حدث وثوب فوق العصور
الساسانية في اتجاه بابل وربما في اتجاه الهلينية ، وقد
الصفحه ١٨١ :
كانت بلاد العرب
تتّصف بالفوضى كما قيل؟ ألم يكن فيها مدن ، وتيارات للمبادلات ، ومؤسسات وسلوك
أخلاقي
الصفحه ١٨٥ : من ذلك لقد جعلت منهم العرب الحقيقيين الماسكين
باللغة في حين أصبح العرب أنفسهم برابرة تلقوا هذه اللغة
الصفحه ١٩٤ :
بزعامة حقة على
الأقل في مستوى غربي بلاد العرب. ومن الجائز فتح النقاش في طبيعة هذه الزعامة
الصفحه ١٩٥ :
سيحدث ذلك في
المستقبل بأماكن أخرى ، ضمن العلاقات القائمة بين الرحل والحضر.
وهكذا كانت
المدينة
الصفحه ١٩٩ : إن مكة كانت تتفوق على الحيرة أو صنعاء ، حين
شرع النبي في نشر رسالته ، فمن وجهة نظر صرف للحضارة
الصفحه ٢٢٧ : عظيمة تمثلت في القصر وضخامته. وتبدو المفارقة
في كون هذه السلطة المترفعة المتكبرة قد تسببت بمحاكاة معينة
الصفحه ٢٣٠ : ، في هذا القسم من الدراسة لأنها
تتعلق أصلا بالعمران والتنظيم البشري والسياسي ، لكن علينا الإشارة إليها
الصفحه ٢٣٣ :
وبقيت همدان وكندة
وثقيف وبجيلة ومذحج والأزد وجهينة وتميم وأسد ، في مواقعها الأولى قطعا كما ذكرها
الصفحه ٢٦١ :
بصدد السباحة في
الخيال بل أن هناك أرضية من الواقع نقف عليها. لكنه يجول بنا على هواه ، ويتحول
بنا
الصفحه ٢٦٧ :
رؤيم (من ربيعة) (١) تمركز فيها ، وقد وضعه أبو مخنف «على أفواه سكك الكوفة
التي تلي السبخة» (٢). لكن
الصفحه ٢٦٨ :
من البصرة في حين
أن أبا مخنف كان من أبناء الكوفة بامتياز. وكان يفصلهما قرن أو يزيد ، لكن عمر بن
الصفحه ٢٧١ :
كان سيف منكبا على
تأليف أخباره كانت هناك قطائع بقيت من الخطط القديمة وخلفت آثارها في أسماء المكان
الصفحه ٢٨٣ : الطاعون
المتكرر ولا سيما الطاعون الجارف الذي حدث في سنة ١١٦ ه / ٧٣٤ (١).
فهل أن استرداد
الكوفة لموقع