الصفحه ٣٨٠ : عدّة ما لبثت أن انقسمت بدورها فروعا
مختلفة : كان منها عشيرة سعد مناة (٢) التي استقرت في
الكوفة ، وكانت
الصفحه ٣٩٣ : العناصر من وجود فيها ، تمدّنت بأسرع من الكوفة ،
وذلك بحسب ما يقول ماسينيون نفسه (١).
يمكن الاعتراض
أيضا
الصفحه ٣٩٧ :
في طبقة الصحابة ،
أي الشخصيات التي يفترض أنها كانت قريبة من النبي ، والذين يذكر الإسناد أسماءهم
الصفحه ٦ :
ـ ١ ـ
إشكالية الفتح
لا مراء في أن
إنشاء الكوفة سنة ١٧ من الهجرة الموافق لسنة ٦٣٨ ميلادية ارتبط
الصفحه ١٣ :
بانقلاب الوضع
لفائدة العرب ، وتغيير علائق القوة؟ الحقيقة أن الموضوع مرتبط بحدث صغير في حد
ذاته
الصفحه ٢١ : بدفع جزية تبلغ ١٩٠ ألف درهم ، ووعدوا ، فوق
ذلك بإرشاد الجيوش الإسلامية. وتجدد المشهد نفسه تقريبا في كل
الصفحه ٤٣ : قادة بعوث
اليرموك الذي أصبح مدربا للجيش العربي كافة. فكان يوجد في كل مكان ، ويقود أعمالا
ظرفية ، وهو
الصفحه ٤٤ :
به وقتل. كان
النصر العربي كاملا. أما ما يثير الاستغراب في الجانب الفارسي فهو اتساع الانهيار
أكثر
الصفحه ٦٣ :
إجراء التهدئة
والادماج ، فجرى اللحاق بهم أو ألقي القبض عليهم ، وحتى في هذه الصورة فقد خيّر
عمر
الصفحه ٨٤ : انطلاقنا من
نص رئيس كتبه لويس ماسينيون (١) ، واستعرض فيه مراحل التمصير معرفا إياه بأنه «الانتقال من
مرحلة
الصفحه ٨٧ :
سعد في سنة ١٧ ه
، أي الاختطاط ، وتوزيع الخطط على القبائل ، وبناء المسجد.
ولا يتحدث هشام بن
الصفحه ٩٧ : .
لكن المدائن كانت
حاضرة مشيّدة ، فلا تقدر على أن تكون أنموذجا في هذه المرحلة الأصلية ، على أرض
خلا
الصفحه ١٠٥ : بالحيرة (٣). يورد سيف ذلك وكأنه يذكره للمرة الأولى (٤).
الواقع أن المسجد
الحالي ملاصق لميمنة القصر في
الصفحه ١٢٢ :
ذاته يتضمن شيئا
منها ، فيما يرويه وما لم يروه ، في صميم الخطاب وفي خلفيته. لنبدأ بالتمعن فيه
الصفحه ١٤٠ :
هذا لا يمكن أن
تتسبب ظروف النمو المقبل وأسلوبه وحدها في التطور الفوضوي ، إذا ما حصل مثل هذا في