الصفحه ٢٠٥ :
في صنعاء خلال
الفترة التي سبقت الإسلام مباشرة.
كانت صنعاء مدينة
قائمة بذاتها آنذاك وكانت عاصمة
الصفحه ٢١٠ :
التمديني كان
حاسما. فحيثما استقرّ في أرض خلاء خواء (١) برز المركز وصار فيما بعد «المدينة» ذاتها
الصفحه ٢١١ :
الكوفة ، إلا
اندراجا قليلا في خط يثرب الجاهلية ، التي كانت عبارة عن سلسلة من الواحات
المبعثرة. بل
الصفحه ٢١٦ :
طوبوغرافيا ثريا
وغامضا في آن ، يصف من خلاله ثورة المختار (١) (٦٦ ـ ٦٧ / ٦٨٥ ـ ٦٨٦)
، وثورة زيد بن
الصفحه ٢٣٨ :
وجدوا بالكوفة.
كانت جولة مهمة جدا ومحيرة حقا ، إذ لم نقدر على تتبعها أحيانا ، بل ضعنا في
متاهاتها
الصفحه ٢٤٠ :
المزيفة إلى حد بعيد ، أن تجعل منها مكانا لا ماء فيه. بل خلافا لذلك ، تبدو
السبخة بمعناها الثاني والمرجح
الصفحه ٢٤٣ :
وقع لأحمس بالنسبة
لبجيلة. وقد ورد ذكرهم في أثناء ثورة زيد (١) غير بعيد عن عناصر من قيس هم رؤاس
الصفحه ٢٤٨ : الجد. كانت خثعم قبيلة يمنية مرموقة
ولم تذكر على هذه الخارطة ، لكنها شاركت في حرب القادسية ، ويحتمل أن
الصفحه ٢٨٧ : في الكوفة حيث استقر الباعة في أطناف غطتها الحصر وقامت
على أوتاد (المرجح أنها كانت من قصب
الصفحه ٢٩٢ :
والمصادر نفسها لا
تخول لنا وضع السماسرة في بيع الرقيق أو النخاسين في الكناسة كما فعل ماسينيون
أيضا
الصفحه ٣٠٢ : يقل دلالة عن هذا الأمر أن جبانة سالم صنفت مع
الصحارى ، كما ورد في مصدر انفرد حقا بهذا الخبر وأشار
الصفحه ٣٢٨ :
القرى (١) ، وقبول فكرة المنشأة الأصلية المزدوجة : يكون اقرار
المهاجرين في قرى الأهالي ، واقرار
الصفحه ٣٢٩ :
البصرة بتخطيط
يخصهم. يحتمل كثيرا أنهم سبقوا أهل الكوفة في مدة تقع بين سنتي ١٦ و ١٧ ه / ٦٣٧ ـ
٦٣٨
الصفحه ٣٤٤ :
مجدّدا العدو
المميت للمدينة. إن توحّش البداوة هذا الذي تمعّن فيه ابن خلدون ، يكشف عن انهيار
أول
الصفحه ٣٧٥ :
القرن الأول ، وفي الكوفة أكثر منه في أي مكان آخر ، دورا كابحا لذلك النمط من
البناء السياسي / الميثولوجي