الصفحه ٢٨١ :
و ٠٠٠ ، ١٢ رجل.
وأخيرا ، خفض زياد من عدد المقاتلة بمقدار ٠٠٠ ، ١٠ في الكوفة و ٠٠٠ ، ٤٠ في
البصرة
الصفحه ٣٠٨ : ، مرهقة مرهبة (١) في اتجاه السبخة وكانوا كثيرا ما يعبرون الجسر للذهاب إلى
حمام أعين وحمام عمر بن سعد
الصفحه ٣٦٠ : ، في المدينة العربية. إذ من
الثابت الذي لا شك فيه أن عددا من الفقراء كانوا يجنّدون من عشائر همدان
الصفحه ٣٦٨ :
من ربيعة ـ ومنهم
بكر التي لعبت دورا رئيسا في الغزو ـ هاجروا إلى البصرة أو التحقوا بمنازلهم
الأولى
الصفحه ٣٦٩ : تلك النواة ، فبلغت عشرين ألف مقاتل ، انضم إليهم عشرة آلاف مقاتل
من الأيام الذين كانوا في العراق؛ فبات
الصفحه ٣٩٠ :
خصومة ومنافسة ، إلى
آلية للحكم : تداول السلطة في الدولة. تارة يحكم «اليمنيون» وطورا «القيسيون
الصفحه ٢٧ :
استقلاله كبيرا
بالنسبة للسلطة في المدينة. أما الآخرون فإن السلطة هي التي استحثتهم على التنقل
الصفحه ٣٠ :
وشراف ، والعذيب
وهي آخر مرحلة في الطفّ قبل دخول السواد ، تبدو قبل كل شيء مسيرة لحشد قبائل
معروفة
الصفحه ٤٢ :
الهجوم الشامل.
وقد ذكر سيف ما يلي : «كان يكون أول القتال في كل أيامها المطاردة» (١). ويبدو أن
الصفحه ٦٢ :
العقارية في العراق فيئا ، حسب ما ذكر الفقهاء. ومضمون ذلك ليس أن الدولة تتصرف
بها حسب مشيئتها ، بمعنى أن
الصفحه ١٠٨ :
ذلك العصر (٢٥٢ /
٨٦٦). وقد أشير إلى وجود رحبة بني تميم (١) في البصرة أيضا ، ورحبة القصابين كذلك
الصفحه ١٤٥ :
حيّز يتنافر
وتلاقي دابتين مثقلتين بالأحمال. وقد اعتمد عمر هذا العرض بالنسبة للسكك
الاعتيادية في
الصفحه ١٦١ :
بهذه الخلفية ،
لفهم ما كان عليه الوضع في ذلك العصر ، وما حدث بعد ذلك.
تعددية الشرق
ووحدته. إرث
الصفحه ١٦٤ : بالبحث عن بقائها في المدينة الاسلامية كما في الحضارة التي أفرزتها.
ومن المعلوم أن
العصر الهلنستي تسبب
الصفحه ١٦٦ :
بصفتها تصورا متماسكا للمجال ، وتقليدا ما زال حيا. وهناك نقطتان تسمحان بتثبيت
آرائنا في هذا الموضوع ، هما