الصفحه ٣٦٣ :
شيء؛ مع أنه يجب
الكشف عن الدور الذي لعبه الرؤاسي. وعليه ، فإن الكسائي ، كسيبويه في البصرة ، دشّن
الصفحه ٣٨٢ : بها همدان ومذحج ، وكندة
بخاصة (سكاسك)وعكّ وأشعر ، وهي جماعات شاركت في وقعة صفين إلى جانب معاوية
الصفحه ٦٦ :
أن هؤلاء القادة
شاركوا أيضا في فيء جلولاء بصفتهم شركاء في الملكية. على أن التصرف أنيط بعهدة
الأمرا
الصفحه ٧٨ :
الانفصال كان أقوى
من التناضح. هذا ولا يمكن الحديث عن عراق عربي جديد في القرن الأول الهجري تحتل
فيه
الصفحه ٩٦ : /
٧٧٢) لم تحاطا بأسوار ، على أن الجامع والقصر حصّنا في الفترة الأموية. لكن المرء
يميل إلى أن يجد في
الصفحه ١٠٦ :
الأول (١) ، الذي هو عصر سيف بالذات ، كما أن وجود الدهليز في واقع
الأمر أمكن إسقاطه في الفترة
الصفحه ١١٥ :
لكن في مستوى مركز
المساحة. فضلا عن أن كلمة أسواق في الجمع تدل على بنية متفرعة ممتدة واسعة متنوعة
الصفحه ١١٨ :
السنوات الأولى من
تأسيس الكوفة حيث شاع عدم الاستقرار ، وحيث صمم كل شيء بالنظر للعمليات العسكرية
في
الصفحه ١٦٢ :
النموذج الخاص
ببلاد الرافدين في بغداد فضلا عن ذلك ، في عين المكان ، بغداد المزدحمة بالبشر
والمحاطة
الصفحه ١٨٣ : ماضيا سحيقا لا تظهر آثاره فقط في النص وهو ذاته وثيقة من القرن السابع ،
بل تظهر أيضا في الذاكرة الجماعيّة
الصفحه ١٩١ : وترحل لا يفسر فقط بوجود صلة في الواقع ، بل بواقع وتمثل تاريخيين
يضربان بعيدا جدا في الماضي. وقد تأيدت
الصفحه ٢٢٨ :
يحتمل أن ذلك كان
على سبيل الهبة الاستثنائية لبعض الصحابة. وقد تضارب في القول بهذا الخصوص
البلاذري
الصفحه ٢٤٥ :
هوازن وهو الإسم
الذي اندمجت بواسطته قيس في إحدى قائمتي الاسباع (١) اللتين وصلتا إلينا ، أما سيف
الصفحه ٢٤٩ : والاتصال بالسواد. ولم يكن الأمر كذلك في المنطقة الغربية وحتى الجنوبية
اللتين كانتا مرتفعتين قطعا ، لكنهما
الصفحه ٢٧٠ : المكان مطابق لمركز إقامة بشرية ظهرت في الماضي
أو في ذلك العصر ، خصوصا وأن اسم المكان هذا (شوميا) له مظهر