الصفحه ١٨ : ، لا منازع أن مساعدته كانت فعالة وثمينة وأنه جسّم عنصر الاستمرار
والدوام في مشروع الفتح الذي تعطل عدة
الصفحه ٢٣ :
للتصديق أن ننسب إليه ، كما فعل سيف (١) ، مشروعا واضحا محددا وواسع النطاق ، يكون شرع فيه منذ سنة
١٣
الصفحه ٣٥ :
سيف في روايته
المستندة في هذا المقام إلى مجالد بن سعيد والشعبي ، في آن واحد على متانة القيادة
الصفحه ٦١ : على حساب سيد قديم ـ الملك الساساني ومن والاه ـ لكن أكثر الأشخاص
العائشين في العراق كانوا غير إيرانيين
الصفحه ٨٢ : الزمني أنها مؤيدة تماما بما توصل إليه
علم الآثار من نتائج ، فالحفريات الجدية التي جرت في القصر (١) أتاحت
الصفحه ١٣٦ :
وضعية بجيلة
القليلة العشائر ذات القطائع الكبرى المترامية في الطول والمكتسبة لخطة قبلية
قليلة العرض
الصفحه ١٩٨ :
تمتعت الظاهرة
المدنية بأقدمية محترمة في بلاد العرب بأنواعها ، ولا سيما في القطبين القصيين
نعني
الصفحه ٢٠٢ :
«مدينة» ارتبطت
دائما بفكرة المركزية والدفاع. لقد سمحت تجربة العرب الفاتحين في العراق بأن
يكتشفوا
الصفحه ٢٤١ : ربعي على ابن مطيع خرج المختار في جماعة من أصحابه حتى نزل في ظهر دير هند
مما يلي بستان زائدة في السبخة
الصفحه ٢٤٦ :
لأنهم استقروا في
بادىء الأمر بقطيعة تقع في الشمال الغربي إلى جوار بجيلة (١). ثم أين نحدد مقام عبد
الصفحه ٣٠٥ : . ولعل الأحنف دفن
بالثوية لهذا السبب ، ولأنه كان شخصية مرموقة. في حين أن طيا وبجيلة المتحالفتين
مع خثعم
الصفحه ٣٠٦ :
في مقابر البصرة (١). لقد أقيمت هذه المقابر وسط الخطط القبلية معبرة بذلك في
أعمق دخيلتها ، بفعل
الصفحه ٣٣١ :
فهي إذن ثمرة
لإرادة السلطة الأموية في العراق ـ بمعنى إرادة الحجاج ـ في التخلي عن البيئة
العربية
الصفحه ٣٤٩ : ، على نحو ما تظهر من خلال الروايات عن
الثورات الكبرى التي حدثت في القرن الأول ه / القرن السابع م. لكن
الصفحه ٣٦١ :
الإيرانية البعيدة
عن المركز ، ابتداء من العام ٢٩ ه٦٤٩ / م ، عندما فتحت البصرة خراسان ، في حين
كان