الصفحه ٣٧٠ : المدينة / المخيم (المصر)وتوفير حياة جماعية لها ، وفصلها
في الوقت نفسه عن الوسط المحيط بها. كانت فكرة
الصفحه ٨٥ :
من لبن ، على أنّ
ماسينيون يماثلها بصفوف الخيام (١). وأخيرا ، لم تشيد الكوفة حقا إلا في العصر
الصفحه ١١٢ :
الكلاسيكية ،
ووظائف الرّحبة الإسلامية ، إذا سلمنا بوجود اقتباس ما؟ كان للأغورا اليونانية في
الفترة
الصفحه ١١٩ : أن المركز يوحّد ، في حين أن الخطط تحافظ على
التنوع العشائري والقبلي للنسيج العربي. ومن الصعب في
الصفحه ١٧٣ : في أمصاره القليلة.
وخلافا لذلك ، فقد كان مستعدا لتقبل سلسلة النماذج الحضارية المودعة في الشرق بشكل
الصفحه ٢٠٣ :
الخيمة المقدسة
سواء أكانت متنقلة أم ثابتة (١) ، أو كانت تعني المعبد المقدس كما في الكعبة أو الأسرة
الصفحه ٢٣١ :
اعترى مخطط
ماسينيون مصدره أنه وضع خارطة للكوفة تكون صالحة في آن للعصر الأموي والعصر
العباسي ، وقد
الصفحه ٢٤٢ : ، كأن هاتين البقعتين الواسعتين الخاليتين المحيطتين كانتا
تتواجهان وتشكلان في كل حال المعابر الأصلية
الصفحه ٢٥٤ :
والمرجح أن ذلك قد
تم انطلاقا من الفرات. ولا شك أن السواقي أقيمت في عصر متأخر خلال حكم الأمويين
الصفحه ٢٨٠ :
التطوّر
الديموغرافي
صممت الكوفة في
بداية الأمر لإسكان ٧٠٠٠ إلى ٠٠٠ ، ٣٠ شخص (١) ، هذا هو الحجم
الصفحه ٢٩٥ :
المصادر متضاربة
وغامضة في الغالب ، لكنها تذكر رغم ذلك واقعا أساسيا في الموضوع ، هو تعدد نقط
العبور
الصفحه ٣٢٥ :
وذهب التفكير
بغرابارO.Grabar (١) في بحث مهم ، تجاوز فيه مؤلفه الأفكار الشائعة نوعا ما ،
إلى أن قصر
الصفحه ٣٥٤ :
في ما يرويه عن
ثورة ابن طباطبا(العام ١٩٩ ه٨١٤/ م). ويشير الطبري نفسه إلى أن الكناسة كانت تضمّ
الصفحه ٣٦٢ : أوّلا إلا في الكوفة. والحق أن هناك ثلاث شخصيات عاشت في القرن
الأول / السابع ، لعبت دورا رائدا في
الصفحه ٣٧٣ : قبيلة يمنية كانت تأتلف مع قبيلة مضرية أو
ربيعية (تآلف بقايا العشائر في الكوفة). وكانت عملية التبسيط