الصفحه ١٦٩ :
وبذلك نرى وجوب
الحذر في معالجة مسألة الجذور الشرقية للكوفة بالخصوص ، والمدينة الإسلامية عموما.
ليس
الصفحه ١٨٩ : ، كما هو الشأن في مقدمة ابن
خلدون (٢). كانت اللغة الاصطلاحية المغربية التي سبقت فترة الاستعمار تقابل بين
الصفحه ٢٢٢ : أحيط ب
٢٣ برجا ، علما أن عبيد الله بن زياد تحصن فيه مع الأشراف ، وأن المختار واجه فيه
الحصار. كان حزاما
الصفحه ٢٣٢ :
خاصة بها (١). كان عدد القبائل والعشائر مهما في الكوفة منذ البداية :
من هنا تنافر الكيان القبلي
الصفحه ٢٤٧ :
قيس في اتجاه الشرق ، فالمرجّح أن ذلك تمّ لأن بني عامر كانوا مقيمين بالمكان ،
قبل ذلك (١). وأن رحيل
الصفحه ٢٥١ :
جيش قوي برا ونهرا
في آن (١). وحاول المختار المستحيل مع من تبقى من الرجال ـ وكانوا بضعة آلاف ـ لقطع
الصفحه ٢٥٩ :
باستثناء ذلك ،
يوحي لنا عصر مصعب ببعض العناصر الطوبوغرافية المهمة المتمثلة في وجود دار السقاية
الصفحه ٢٦٠ :
المختار وحتى في
عصر لاحق حيث جمع أبو مخنف أخباره من أناس كانوا شهود عيان لم يعيشوا بعد سنة ١٠٠
إلى
الصفحه ٢٦٤ :
العسكرية حسب
ماسينيون (١) ... وتمثلت المرحلة التالية في دخول الخوارج الجامع الذي
كان «كبيرا لا
الصفحه ٢٧٣ : في تعقيد التخطيط تعقيدا عجيبا؟ أم بالخلط بين النمط التعامدي والنمط المائل
، هو الحال تقريبا في كل
الصفحه ٢٨٥ : التي عاش فيها أبو مخنف. لا شك أنه ألف
كتبه في مطلع العصر العباسي ، كما بيّن ماسينيون ، فاستعرض العصور
الصفحه ٣٣٨ : مترا) إذا جمعنا العناصر المكونة لها (٣). الأمر الذي يجعل قطر المركز يتجاوز ألفي متر ، وهو رقم لا
يمكن
الصفحه ٣٤٣ : السكك والجبّانات ، وهذا تراكب تنويعي. ويتضح الثراء الممتاز في الأجهزة
والعناصر المكونة للمركب المدني كله
الصفحه ٣٤٧ :
ملحق (١)
الكوفة في تاريخ الإسلام (*)
الكوفة هي إحدى
المدينتين الكبيرتين اللتين تأسستا في
الصفحه ٣٥٠ :
تقرير مصير الكوفة
السياسي ، كما في تحديد طابعها الحضاري. وفي رأي ماسينيون أن العنصر اليمني القديم