الصفحه ١٣١ :
وهي دونها في
الذرع والمحال من ورائها وفيما بينها».
كيف يتجسم كل ذلك
في الواقع الملموس؟
لنفرض
الصفحه ١٣٣ :
كانت صغيرة (لم
تتجاوز ثلاث حجرات) فليس من المعقول أن تتكدس الدور في قطيعة لا يزيد عرضها عن ٣٢
مترا
الصفحه ١٣٥ :
مذحج وهمدان؟ إذا خضع جميعهم لمبدأ الهيكلة الطولية ، في شكل شرائط ، مع تحديد
مسبق لعرض القطيعة ، فمن
الصفحه ١٧٦ : ينبغي
الاعتراف أنه لم يقع في الوضع الروماني ، إلا نادرا ، فرض مخطط السكك من كاردو (Cardo) وديكومانوس
الصفحه ١٩٦ : أن خثعما وطيا وحدهما لم تعترفا بقدسية الحرم
في شبه الجزيرة ، باستثناء اليمن الذي بقي عالما منفردا
الصفحه ١٩٧ : . وذلك خلافا لمدن العرب الأوائل في الخارج ، وللمدينة الحدودية الخاضعة
للأجنبي مثل الحيرة ، وخلافا أيضا
الصفحه ٢٠١ :
مثل مكة والطائف (١) وسدوم (٢) ونينوى (٣) أيّ مدينة أخرى كبيرة أو صغيرة. أما في أقدم الروايات
الصفحه ٢٠٧ : مؤسسة مرتبطة بدين الوثنية في أعمق مظاهرها ،
وفعاليتها واضحة في بروز المدن وحمايتها ونموها طالما هي
الصفحه ٢٠٨ :
الحرام في آن.
لقد طرح عمل
التحريم الجاهلي قبل كل شيء كعمل لتحديد الأرض والنهي عن العنف (١). صحيح أنه
الصفحه ٢٥٠ : ، وهي خطة ضيقة لكنها تمددت وقد تجاوزت في الخطط الأخرى هذا الرقم). وامتدت
على الطول بالمقدار نفسه أو يزيد
الصفحه ٢٦٦ :
ويشدّ اليوم
الثاني انتباهنا لأن الحجاج أمر مواليه المسلّحين بالتحصّن في مدخل السكك. وكذلك
فعل أهل
الصفحه ٢٦٩ : ،
خلافا للغموض الذي ساد رواية أبي مخنف ، أي في الشرق تماما ، فتميّزت بوضوح عن دار
الرزق والجسر والشاطى
الصفحه ٣٢٠ : بالمحيط ، بالنظر لضياع الفرد في
المدينة التي عمّتها البلبلة ، وأخيرا فهو عنف عادي يفرزه كل تواجد حضري في
الصفحه ٣٣٢ : المثال الآشوري ـ البابلي
الذي ساعدته ظرفية الدفاع والصراع؟
إن الظاهرة
الجديدة في واسط بالمقارنة مع
الصفحه ٣٥٩ :
الكوفة بروز ظاهرة
جديدة هي تفوّق الأمصار على الجزيرة في تحديد مصير العرب السياسي : ظلت الكوفة
طيلة