الصفحه ٣١٠ : الاجتماعية. ويتضح هذا الأمر جيدا في فقرة وردت في كتاب أخبار
القضاء ، وتعلقت بالجولات اليومية التي كان يقوم
الصفحه ٣٢١ :
الواضح أن هذه
السكك لم تكن مبلطة بل حافظت على وضعها خلافا لما كان عليه الأمر في مدينة أخرى هي
حمص
الصفحه ٣٣٧ :
بيوت القادة ،
التي كانت تنفتح على الرحبة ، ولا سيما إشارة وردت في كتاب البلدان (١) جاء بها
الصفحه ٣٥٥ :
عمليا. في أواخر
القرن الثالث الهجري/القرن التاسع الميلادي ، حدثت الثورة الإسماعيلية الكبرى ، وكان
الصفحه ٣٧٤ :
في عهد زياد صمّم
ليتسع لستين ألف شخص؛ أما البلاذري (١) فيذكر بخصوص عدد
سكان الكوفة ستين ألف رجل
الصفحه ٣٧٧ : الكوفة. ويضعها ماسينيون في مقام همدان ، سواء
من حيث «اليمنية» أم من حيث المدنية. لكنها لا تبدو كذلك
الصفحه ٣٧٨ :
فيها ، فهي عشيرة
أبي موسى الأشعري الذي لعبت ذريته المتكاثرة في الكوفة ، كما في البصرة ، دورا
الصفحه ٣٨٦ :
والتطابق بين
الشيعة والقبائل اليمنية ، كما لم تكن ممكنة المماثلة والمطابقة بين دعم علي (١) في
الصفحه ٣٨٧ : الفئات الاجتماعية ، داخل القبيلة ، تتأثر أكثر من بعض الفئات الأخرى. في واقع
الأمر ، يجب ألا ننظر إلى موقف
الصفحه ٣٩٥ :
التأثير اليمني في الأندلس ظهر في أساليب الريّ وفي ذلك الحجم الكبير والمتنوع من
المنتجات اليمنية ، وأهمها
الصفحه ٢٨ : في رمضان ١٣ ه / نوفمبر ٦٣٤ ، وحجته على ذلك جيدة (١). لقد قدم سيف تأريخ وقعة البويب لأنه قدّم تأريخ
الصفحه ٦٩ :
يستبعد أنه أثر في قرار الانتقال إلى منطقة تشرف على البادية لأسباب نفسية أكثر
منها اقتصادية ، كان التكيف
الصفحه ٧٧ : . قد يكون لمفهوم الاستقرار معنى أنفذ ، لو استقر العرب المهاجرون في
السواد بصفة فلاحين ، استقرارا عفويا
الصفحه ٨٣ : على صعيد المؤسسات (٤) ، وصار وضعها هشا بصورة متزايدة. فإذا وجد نموّ ما في
الفترة العباسية فينبغي
الصفحه ١٠٩ : للحماية والسكن ، مع سوق داخل الأروقة في البداية. إنّ
الرّحبة تبرز كأحد العناصر الأساسية للمساحة المركزية