الصفحه ٢٠٢ : مفهوم القرية كتجمّع ريفي حيث تطور معنى كلمة قرية من مفهوم المدينة إلى
مفهوم القرية ، ويحتمل أن يكون ذلك
الصفحه ٩٨ : من الخفة ، من القرآن إلى ابن خلدون. إن أقواله يمكن أن
تعتبر في آن صحيحة وخاطئة ، من وجهة دراستنا
الصفحه ٢٦٢ : ، وضع الريف ـ عالم من القرى والأديرة والسدود والقنوات ـ مستقرات البدو
في الجزيرة والسواد والجبال ، أو
الصفحه ٢٠٠ : ، وبالسريانية بQere ? (١) ، ويقابلها باليمنية كلمة قريبة جدا من العربية وهي قرية (٢) وقد استعملها القرآن مرارا
الصفحه ١٨٤ : » ، لكنها
شوهتها وعكست معناها ، لأنها اقتصرت على الميدان اللغوي. لا شك أن ما رواه القرآن
من أن إسماعيل كان
الصفحه ٢٠١ : أحيطت
بسور. ولذا فإن قرية ومدينة لم تتميزا من حيث الحجم ، بل بالوظيفة ونمط التمدن ؛
فللمدينة اتجاه دفاعي
الصفحه ١٨٣ : العربي.
لئن كان القرآن
يخضع الرؤيا القياميّة للتاريخ العربي ـ رؤية المدن البائدة والشعوب المنقرضة من
الصفحه ٢٠٣ : تمكنت من الارتفاع إلى مستوى المفهوم والتعميم في جميع الأمور ، ليس بالنظر
للواقع المدني فحسب. كان القرآن
الصفحه ٢٠٦ :
مكة
كانت مكة «أم
القرى» (١) ويعني ذلك حرفيا أم المدن. وقد سميت يثرب كذلك «أم القرى»
الملتصقة بها
الصفحه ٦١ :
هذا العهد لا
محالة ، حين تراجع العرب مؤقتا ، فمنح العهد من جديد لبعض المدن. إن فتح العراق
وقع عنوة
الصفحه ١٨٨ :
استيعابهم وليس
ضرورة أنهم كانوا غير عرب من حيث الجنس ، لكنهم ينتمون إلى الرحل (١). على أن العبارة
الصفحه ١٨٩ :
غرونباوم (١). وبعد مرور وقت طويل ، وتجاوزا للقرون الثلاثة الأولى حيث
تطابقت العروبة مع المدن
الصفحه ١٨٢ : سواء.
ففي المقام الأول ، أدخل القرآن الخطاب التاريخي ، لأنّه شاء أن يكون نذيرا
وبشيرا. كما أتى ، وعلى
الصفحه ٣٩٢ : قرية واحدة.
تصطدم فرضية
ماسينيون بعقبتين كبيرتين :
ليس هناك من دليل
على الدور «التمديني» الذي لعبه
الصفحه ٣٩٨ : ، سواء منها الدينية
أم الدنيوية : طلحة بن مصرّف وعيسى بن عمر الهمداني في قراءة القرآن ، مجالد بن
سعيد