الصفحه ٨٦ :
الكوفة؟ لم يصل
إلى علمنا شيء من ذلك. يبدو الخبر الذي أورده ياقوت دقيقا جدا ، فلا شك أنه مستمد
من
الصفحه ١٩٠ :
تعليل أكثر دقة من
ذلك الذي يلجأ إلى عبور ميثولوجي لنهر الفرات ، ومنه اشتق جذر (ع ب ر) الذي يعني
شق
الصفحه ٣٢٧ :
فتح «كور» دجلة (١).
وسواء اعتمدنا
سيفا أو المخبرين الآخرين (٢) ، وبالرغم من اختلافاتهم ، فإن قرا
الصفحه ١١ : العيش من تشابه ، أم كانت سهولة في التحرك مردها
استمرار الترحال؟ يرى المسعودي أن الاستقرار الأول في
الصفحه ١٥ :
المالكة وكانت من
المناذرة ، لأسباب تبقى مجهولة لدينا إلا أن المؤرخين القدامى ربطوا هذا القرار
الصفحه ٣٥١ : العسكرية. بعد ذلك بوقت قصير ، عندما هدأت المعارك مع الفرس ، برزت الحاجة
إلى الاستقرار والمزيد من الثبات في
الصفحه ٧٩ :
تجارية. وهذا منظار آخر ينبغي تفنيده أو تقويمه : وهو يتمثل في فكرة ما للدور
التجاري من أهمية ضرورية لتفسير
الصفحه ٢٥٦ :
همدان المختلفة ،
مساعدة لإخوانهم الذين كان أكثرهم من همدان ، وكانوا تحت الحصار. لكنها تمنع أيضا
الصفحه ٣٦٢ :
عليه إنجازات وثمرات
جهود بذلت بين عامي ١٠٠ و ١٣٠ ه ٧١٩ / و ٧٤٨ م ، عندما تواصلت السلسلة من حماد
الصفحه ٧٨ :
الانفصال كان أقوى
من التناضح. هذا ولا يمكن الحديث عن عراق عربي جديد في القرن الأول الهجري تحتل
فيه
الصفحه ٤٦ :
الجاهلية على نظام
الكر والفر أي الرجعة بعد الجولة وهذا يعني من وجهة التعبئة أن يصطف المقاتلة على
الصفحه ٦٠ : الخلاف يفسر كثيرا من الأمور. إن الديوان
كسجلّ لتسجيل أسماء مستحقي العطاء ، عملا بالترتيب الذي تصوره عمر
الصفحه ٣٧٩ : ء من تاريخهم.
كانت كندة تشغل
حيّزا وسطا بين همدان ومذحج من جهة والأزد وبجيلة من جهة ثانية.
وعشائر
الصفحه ٨١ :
لا شك أن شخصية
حاضرة ما ولا سيما اختياراتها الإيديولوجية تؤثر في بنية مجالها وأكثر من ذلك في
رؤية
الصفحه ١٩٨ : بعين الاعتبار تحديد المواضع كما في مختلف العصور التاريخية.
لقد عرف عالم بلاد العرب من القرن الخامس قبل