الصفحه ١٧٣ : .
فآل الأمر إلى
تعايش غريب جدا بين المدينة والقبيلة التي كانت نابضة بالحياة عند العرب بينما لم
تكن سوى
الصفحه ١٧٨ : ـ وهذا الفارق مع بغداد ـ لم ترد أن تكون حاضرة امبراطورية
متجهة بكل قواها إلى التعبير عن العظمة الملكية
الصفحه ١٨٢ :
الزّمان الكوني ، الزّمان الخرافي والزّمان التاريخي
مع الإسلام ، كان
ظهور التاريخية لدى العرب
الصفحه ٢٢٢ : أحيط ب
٢٣ برجا ، علما أن عبيد الله بن زياد تحصن فيه مع الأشراف ، وأن المختار واجه فيه
الحصار. كان حزاما
الصفحه ٣٢٧ : بقيادة عتبة بن غزوان
وبتوجيه من المدينة. ولا شك أن جموع بكر المقيمين بالحدود قد أشاروا بها (٤). فتسببت
الصفحه ٣٦٣ : الهجرات العربية ، وساحة للصراعات السياسية الكبرى ، ومدينة
عربية محض ، أرست جنبا إلى جنب مع البصرة ، وعلى
الصفحه ٣٦٩ :
التالي :
السّراة : ٧٠٠
مقاتل من بارق وغامد وألمع ، فهم إذا أزديون.
اليمن : ٢٣٠٠
مقاتل معظمهم من مذحج
الصفحه ٣٧١ : المدينة ، وعاد بعض بني أسد وبكر إلى حياة البدو الرحل ، كما هاجرت بكر بن
شيبان وعبد القيس وتميم والأزد
الصفحه ٣٨٥ :
بعضها بالمدنسة ، ويفرّق بين مساجد لعينة وأخرى مباركة ، ويرسم طريقا دينيا فوق
آثار المدينة.
هكذا فإن
الصفحه ٥٥ :
والإقامة فيها كعقدة مجاليّة ـ زمنية في النسق العربي ، ومرحلة لزمنية تاريخية
تندرج في تسلسل معين لكنها تفرض
الصفحه ٥٨ : ،
على الموصل وتكريت إلا سنة ٢٠ ه ، مع أن هرثمة بن عرفجة الذي كان أحد الشاميين
الذين شاركوا في فتح
الصفحه ٦٤ : الإسلامية بالمدينة مقام
القمّة. وبذلك فإن فيء العراق لا يوزع على الرجال الذي افتتحوه عنوة فحسب ، فقد
أصبح
الصفحه ٨٤ :
ـ ٦ ـ
الكوفة الأولى (١٧ ـ ٢٤
ه / ٦٣٨ ـ ٦٤٤)
هل كانت مجرد معسكر
أم مدينة حقيقية؟
يكون
الصفحه ٨٦ : مصدر معين. على أنه غير مستبعد أن يكون ما تجمع من خبر عن البصرة قد أسقط على
الكوفة ، وهو ما يوحي به كتاب
الصفحه ٨٧ : ماسينيون ،
لكنها تفترض فكرة التخطيط الفوري النهائي ، مع أنها لم تتحدث عن بناء المسجد قبل
ذلك ، حتّى ولو كان