الصفحه ٣٥٩ : «شرف العطاء» ، فاتري الحماس لقضية علي. كذلك ، كان الفتور يشوب
موقف العامة التي تبعتهم ، من سكان المدينة
الصفحه ٣٦٨ : للهجرة ، وتدعى"أهل
الأيام"تتألف من عناصر من جيش المدينة الذي يقوده خالد ، ومن عناصر من جيش
بكر بن شيبان
الصفحه ٣٠٥ : وكندة والصائديين. وهي أيضا أهمها مع جبانة
سلول. والملاحظ أيضا أن تميما وضبة وربيعة لم تكن لها جبانة
الصفحه ٣٩ : ،
فغشوه لحمله على حسم الأمر مع العرب (٢). وضايق تريث رستم المبيّت الجيش العربي البعيد عن قواعده ،
فاقتصر
الصفحه ٩٨ :
ستحدد مورفولوجيا
المدينة الاسلامية العتيدة بأكملها.
المسجد الأصلي :
لا فائدة من
التذكير
الصفحه ٣٤٩ : من المؤكد أن
تغييرات كثيرة جرت مع تطور الأحداث لتغير وجه الجغرافية القبلية المرسومة في تلك
اللوحة
الصفحه ٧ : ، ونسبة الغارات
التي جدت في السواد إلى مبادرة من بكر بن وائل تجاوب معها إقدام خالد بن الوليد
وقد خرج
الصفحه ٢٢ : تقتيل الأسرى العرب ، إلا من كانوا من كلب لأنهم كانوا في
حماية حلف مبرم مع تميم. وعلى هذا النحو حصلت
الصفحه ٣٥ : دورا حاسما في التعبئة النفسانية ، وأجروا المحادثات مع العدو وتولوا فعلا
قيادة أفراد قبيلتهم في الهيجا
الصفحه ٤٠ :
الكبير الذي صدر عن مدرسة أهل المدينة يسود الشعور بوجود تزامن تقريبا بين وقعة
اليرموك ووقعة القادسية مع
الصفحه ٧٠ : ء بين عالمين وهو ينفتح على الأمداد
العربية القادمة من الصحراء ، ويشرف على السواد مع كونه متأخرا عنه. تلك
الصفحه ٧٥ : ، ص ٦٣٦ وغيرها حيث استخدم الكلمة دون تمييز مع كلمة مدينة. راجع أيضا : Wensinck ,E.I / ١ ، والصفحات التي
الصفحه ٨٩ : . فحالما استقر أهل الكوفة ، طلبوا من عمر الإذن في البناء بالقصب.
لم يرفض عمر ذلك
مع أنه كان يفضل البقا
الصفحه ١٠٩ : «المدينة
المدورة» جسدت تمييزا لمساحة مركزية كثيرة الاتساع ـ تشتمل على القصر والمسجد
وعمارة للشرطة وحزامين
الصفحه ١١٣ : ، وتكييف نشاطاته مع نظام المدينة
الجديدة ، تماما كما كان المقاتلون يتمصرون. اللهم إلا إذا كان تقاطر على