الصفحه ٦٨ : الرّغم
مما امتازت به مثل هذه المدينة المشيدة المنظمة من الميزات. وقد صار مؤكدا أن
ضرورة التكيف مع المحيط
الصفحه ٧٨ : (٤). لكن الحياة الزراعية استمرت على ما كانت عليه في الماضي ،
مع قيام الدهاقين بمهمة الجباية ، وكانوا
الصفحه ١٤٩ :
القديمة والعهد
الوسيط لم تعرف السكك الصغرى والازقة (١) ، مع علمنا أن روما عرفتها (٢). كما أنه من
الصفحه ١٨٦ :
الجنوبية الغربية من بلاد العرب. أن لغتهم «الحميرية» أو اليمنية القديمة ، مع
أنها قريبة من العربية ، فهي
الصفحه ٢٧ :
استقلاله كبيرا
بالنسبة للسلطة في المدينة. أما الآخرون فإن السلطة هي التي استحثتهم على التنقل
الصفحه ١٢٣ : شرايين للاتصال البشري ولتنقل الجنود الثائرين أو المؤيدين للحكومة داخل
المدينة. بل نجدها أيضا مذكورة في
الصفحه ١٣٦ : توأمة القبائل ضمن خطة واحدة
، وتفصيل القطائع. هنا نجد كل شيء يخالف المدينة العفوية : إنها مدينة منظمة
الصفحه ١٥٥ : بالفصل الجذري بين مجرد معسكر مصطنع «إرادي» بدوي النمط وغير منظم لكونه لم
يصمم مسبقا ، وبين مدينة تطورت من
الصفحه ١٩٦ : كلبا كانت متحالفة مع تميم ،
فقد انضمت إلى سلسلة التحالفات القرشية الخاصة بالتجارة الكبرى (٢) ويبدو جيدا
الصفحه ٢١٥ :
لم يشكل وحدة
زمنية كبيرة لأن الأجهزة الأساسية لم تتغير ولأن المناخ الحضاري نفسه كان يحيط
بالمدينة
الصفحه ٢٥٤ : بغداد. لقد وجب تذكير المنصور بضرورة إمداد المدينة بالماء
بصورة منتظمة (١). ولعل كثرة الماء المستساغ هنا
الصفحه ٢٨٢ : يكشف مع هذا عن شعور غامض بالعدد الكبير ، وينقل
فكرة التكثير. لكنه في أغلب الروايات لا ينطبق على الكوفة
الصفحه ٣٠٦ : رسمية ؛ وأخيرا فقد كان لها دور عسكري بمعنى معين. لم يكن الجانب العسكري
متوقعا في البداية قطعا ، إذ كانت
الصفحه ٣٠٨ : وغيرهما. وكان ذلك خارج المدينة طبعا ، دون أن يقع أي
تجمع مسبق في الداخل. وعلينا إذن أن نتصور الدور العسكري
الصفحه ٣٥٧ : السياسة والصراع
على السلطة انتقلا إلى خارج الكوفة ، في القرن الثالث / الثامن ، أي منذ إنشاء
مدينة بغداد