الصفحه ٢٩ : كانت مع أهل
الردة (٤). الواقع أن مسيرة سعد بين المدينة والقادسية ، مرورا بصرار وزرود
الصفحه ٢٤٠ : . واعتمد ماسينيون هذا الأمر فعين موقعها على
مخططه شرقي الكوفة تماما خارج المدينة طبعا ، لكن في اتجاه الشمال
الصفحه ٣٧٨ : فروع الكوفة وسط بلاد فارس.
في النواة
المدينية ، اليمنية القديمة ، ينبغي أن ندرج جماعة يمنية أصيلة
الصفحه ٥٤ : طابع الفاجعة ، ودخل الجيش
العربي مدينة قفراء واقتحم القصر الأبيض والإيوان بعد استسلام المدافعين ، وأقام
الصفحه ١٥٦ : يرد «إنشاء» معسكر أو مدينة ، بل كان «يشير»
فقط (كلمة شعبان جاءت في محلها هذه المرة) (١) ، بنقطة
الصفحه ١٥٧ : مدينة (وبصورة أخرى لم يأت هذا التحول من الخارج ، وهذه فكرة مجانبة لا
تقبل بتاتا) ، بل مدينة مخططة ممفصلة
الصفحه ١٨١ : الأول : أي تولد
الرسالة ، وبناء الدولة في المدينة ، والهياكل القبلية ، والنزاعات السياسية التي وجدت
في
الصفحه ٢٤٢ :
يجانبوا المدينة
من الخارج للوصول إلى المركز واستهداف القصر ؛ إنه فعلا تحول حقيقي من الشرق (كما
الصفحه ٢٦١ : وشعور
بتعثرنا التام. وما قدمه بخصوص جولته عبر المدينة يسمح لنا برؤية كل شيء مع أننا
لن نقدر على الرجوع
الصفحه ٢٦٣ : حيرت السلطة وهياكل الدفاع عن المدينة. لكن الحجاج علم بالأمر وهو في البصرة
(٦) ، فسبقه إلى الكوفة ، ولم
الصفحه ٢٨٥ : من سنة ٨٠ إلى سنة ١٣٠ ه ، أي كوفة لم تعد تحدّد ذاتها المجالية
بالمدينة ـ المصر المتراصة المنحصرة على
الصفحه ٢٩٢ : جديدة خارج الكوفة ، حين بدأت المدينة تزدهر. كان أسد بن عبد
الله القسري شقيق خالد ، واليا على خراسان مدة
الصفحه ٣٣٨ : يقدر قطر المدينة المدورة ب ٢٦٨٠ مترا (١) : لكن تصعب الموافقة على هذا الرقم لأنه يزيد من الاختلال
بين
الصفحه ٣٤٨ :
على المحكّ العملي؛ ولذا أنشأ الديوان بين عامي ٢٠ و ٢٣ ه٦٤٠/ و ٦٤٣ م.
I
ـ مدينة الكوفة
أسّست
الصفحه ٣٠ : مهمّة أصيلة في عروبتها ، كانت من الرّحل المشاركين في الردة (١). وهكذا تجاوزت السلطة الحاكمة في المدينة