الصفحه ٨٠ : الجهاز
الكلاسيكي ، وقد أصبح هذا الجهاز يتماثل مع طول الزمن وإلى حدّ كبير بنمط المدينة
العراقية القديمة
الصفحه ١٩٣ :
يحدونا الشعور
إطلاقا أن قبيلة الرحل كانت العدو اللدود للمدينة ، عند متابعة سير كل تاريخ العرب
في
الصفحه ٢٠٦ :
مكة بصفتها مدينة ، أنشئت حقا أو تشكلت مع بروز دور القرشيين وبفضل ما قام به قصيّ
من عمل ، وهو شخصية تقع
الصفحه ٣٦٠ : يحرضهم ويستعين بهم. ولربما كان تحالف اليمنيين مع القضية
الشيعية متأتّ من وضعهم الهامشي ، ثقافيا واجتماعيا
الصفحه ١٦٣ :
لتعيش بدونها (١). وفي بابل ذاتها وفي المدينة من النمط البابلي عموما ،
عناصر تشبه أحيانا ما نجده
الصفحه ١٦٩ :
وبذلك نرى وجوب
الحذر في معالجة مسألة الجذور الشرقية للكوفة بالخصوص ، والمدينة الإسلامية عموما.
ليس
الصفحه ٢٠٩ : (٥) ، وكانت تساهم في الأسواق مساهمة نشيطة (٦). والطائف مدينة دينية أيضا ومقر لعبادة اللات ، قد كانت
أدمجت في
الصفحه ٣٤٤ :
مجدّدا العدو
المميت للمدينة. إن توحّش البداوة هذا الذي تمعّن فيه ابن خلدون ، يكشف عن انهيار
أول
الصفحه ٣٥١ : العسكرية. بعد ذلك بوقت قصير ، عندما هدأت المعارك مع الفرس ، برزت الحاجة
إلى الاستقرار والمزيد من الثبات في
الصفحه ٥٣ : المؤسسة بين ٣١٢ و ٣٠١ قبل الميلاد ،
وطيسفون شرقا (٢٢١ ق. م.) وهي وريثة أوبيس.Opis
لكن في حين أن المدينة
الصفحه ١٣٩ : التي أقيمت بها كما للأسلحة ، ولأسلمة
العرب قبل غيرهم. ولكن وفوق هذا ، هل كانت الكوفة نموذجا للمدينة
الصفحه ١٤٦ :
وبقدر ما تكونت
الحضارة الاسلامية في المدينة ، انتهى بها الأمر إلى إضفاء وجه معين يشكل هذه
المدينة
الصفحه ٢٤٣ : وبارق وهي عشائر تنتسب إلى قبائل مختلفة ، تجمعت خارج المدينة أو كادت
، حول الجبانة وبعيدا عن الخطط
الصفحه ٢٨٤ : ابن
هبيرة بعيدا عن الكوفة ، لكن مدينة ابن هبيرة تتوأمت مع الكوفة ومدّدتها على الضفة
اليسرى. انظر
الصفحه ٣٣٠ : مدينة الحكم ، أي مدينة شبه امبراطورية ، الذي كانت عليه واسط. لكن
العباسيين أقاموا بالكوفة وعرفوها