الصفحه ٢٤ : الألف نجد صفوة من المسلمين من الأنصار ، مع أنه
يمكن الخلوص إلى تأكيد وجود عدد مهم من أبناء ثقيف أيضا
الصفحه ١٥١ :
والقيروان ، من رؤية الأمور هذه؟ أمدينة عفوية أم مدينة منشأة «لغرض استراتيجي»
فقط ، لا لسعادة المجموعة؟ هكذا
الصفحه ٢٠١ :
مثل مكة والطائف (١) وسدوم (٢) ونينوى (٣) أيّ مدينة أخرى كبيرة أو صغيرة. أما في أقدم الروايات
الصفحه ٣٤٠ :
الإسلامي المتركب
من المدينة والأرباض. واتضح مفهوم المدينة بوجود بغداد في العمران الإسلامي (١) ، مع
الصفحه ١٥٢ :
وردت عند پوتي
وبلانهول ، حيث لا تتطور المدينة العفوية من العشوائية إلى النظام في هذا المقام
الصفحه ٢٠٢ :
«مدينة» ارتبطت
دائما بفكرة المركزية والدفاع. لقد سمحت تجربة العرب الفاتحين في العراق بأن
يكتشفوا
الصفحه ٣٢٢ : السور (٢) «بالمدينة» أي
بالمركز والخطط ، وحدودها القديمة التي أمحت (٣) وتحولت إلى أحياء حضرية مع ما تبقى
الصفحه ٣٣٩ : المركبة ، أي إلى المنطقة ـ المدينة ؛ إنه لانتقال حاسم إذ برز معه
الثنائي
الصفحه ٦٩ : مع الموقع أكثرها بداهة ، ذلك أن العرب لا يتكيفون مع
مكان إلا إذا تكيفت معه مواشيهم. فكان موقعا بين
الصفحه ١٩٢ : المدن
والقبائل :
يتعارض هذا التصور
بشدة مع تصور الحضارات المستقرة ، حيث يتبين أيضا في هذا المقام أن
الصفحه ١٩٥ :
سيحدث ذلك في
المستقبل بأماكن أخرى ، ضمن العلاقات القائمة بين الرحل والحضر.
وهكذا كانت
المدينة
الصفحه ٣٧٣ : قبيلة يمنية كانت تأتلف مع قبيلة مضرية أو
ربيعية (تآلف بقايا العشائر في الكوفة). وكانت عملية التبسيط
الصفحه ١٧١ : بالمدينة الأغريقيةPolis
في إطار المملكة الهلينية ، وهي فوق ذلك تجسد وترمز أكثر من أية مدينة أخرى ، إلى
الصفحه ٢٠٣ : العجم. مع استنقاصهم له ،
واستعانوا بمصطلحات مغايرة تماما هي المصر في العراق ، والفسطاط في مصر
الصفحه ٣٥٢ : بالطابع المديني الذي تركته فيها أعمال زياد وخالد القصري
العمرانية ، مع حفاظها على الترسيمة الأصلية ، من