الصفحه ٢٠٧ :
المدينة العربية بالمعنى الممتاز ، وهي مهد الوثنية والإسلام على السواء ونواة
النخبة المقبلة. لكنها كانت
الصفحه ٣٣٥ :
الرئيسية التي تركبت منها بغداد في خلافة المنصور؟ كان للمدينة المستديرة مركز ،
حزام سكني ، وأسوار متشعبة
الصفحه ٣٤٢ :
خاتمة
الوجه المدني للكوفة
ـ مصير الكوفة وهويتها ـ
لا تنتهي أية
مدينة من بنائها الذاتي وهدمها
الصفحه ٧٩ :
للنهوض بمشاريع
يغطّي رهانها مجال الإسلام كله. لم تكن الكوفة مدينة زراعية كما أنها لم تكن مدينة
الصفحه ٨٣ :
فساحة المدينة (١) ، ومظهر الفترة الأولى من المستوى العباسي بالضبط (٢). لكن المعلوم أيضا أن القوى
الصفحه ٩٠ :
فوضوية وبدون
تخطيط مسبق نواة مدينة ثابتة ومبنية ، بيوتها من قصب ، وهي متميزة عن المعسكر
العادي
الصفحه ٩٥ : الدنيا ، يشكل سمة مميزة لإنشاء مدينة من
المدن». هذا ولا يمكن القول ، ونحن نتكلم على الكوفة تحديدا ، إن
الصفحه ١٠٧ : ، ظهرت رحاب المسجد في الحواضر
الإسلامية الكبرى خلال القرنين الأول والثاني للهجرة. فكانت توجد بالمدينة
الصفحه ١٦١ : بكيفية
تكاد تكون بوليسية؟ «كانت المدينة سجنا يضيّق الحراسة على سكانه» : هذا رأي لويس
ممفورد Lewis Mumford
الصفحه ١٩٨ : . هذا وأن الترحل نفسه لا يمكن وصفه بالمقابل المطلق لحياة الاستقرار
والمدينة ، لأنه استكمل نظامه بمرور
الصفحه ٢٢٩ : كما تدل على ذلك أسماء المكان (٤) علما أنها ترجع إلى أشخاص برزوا في تاريخ المدينة ، سواء
كان في فتراته
الصفحه ٢٧٣ : مدينة؟
هذه قضايا مستعصية
على الحل. لكنّ تشابك الطرق ثابت ، بحيث أن تقاطعا ما ينقذ المدينة من الاختناق
الصفحه ٢٨٦ :
الآخر أي إلى
الجبانات والصحارى والأفنية والرحبة والسكك ذاتها ، التي حفظت للمدينة بنية منفتحة
فسيحة
الصفحه ٣٠٤ : (٥) وبارق وقد كانت بعيدة عن المدينة أو بطرفها. يجب تحديدها
بأقصى الشمال ، والمحتمل أن يكون ذلك خارج الخطط
الصفحه ٣١٢ : عدد لا نجد مثيله في مدينة أخرى ـ كالبصرة
والمدينة وبغداد ـ خلال العصر نفسه من تاريخ الإسلام. إن مصدر