الصفحه ٢٤٨ : الجد. كانت خثعم قبيلة يمنية مرموقة
ولم تذكر على هذه الخارطة ، لكنها شاركت في حرب القادسية ، ويحتمل أن
الصفحه ٢٨٧ : في الكوفة حيث استقر الباعة في أطناف غطتها الحصر وقامت
على أوتاد (المرجح أنها كانت من قصب
الصفحه ٢٩٢ :
والمصادر نفسها لا
تخول لنا وضع السماسرة في بيع الرقيق أو النخاسين في الكناسة كما فعل ماسينيون
أيضا
الصفحه ٣٠٢ : يقل دلالة عن هذا الأمر أن جبانة سالم صنفت مع
الصحارى ، كما ورد في مصدر انفرد حقا بهذا الخبر وأشار
الصفحه ٣٢٨ :
القرى (١) ، وقبول فكرة المنشأة الأصلية المزدوجة : يكون اقرار
المهاجرين في قرى الأهالي ، واقرار
الصفحه ٣٢٩ :
البصرة بتخطيط
يخصهم. يحتمل كثيرا أنهم سبقوا أهل الكوفة في مدة تقع بين سنتي ١٦ و ١٧ ه / ٦٣٧ ـ
٦٣٨
الصفحه ٣٤٤ :
مجدّدا العدو
المميت للمدينة. إن توحّش البداوة هذا الذي تمعّن فيه ابن خلدون ، يكشف عن انهيار
أول
الصفحه ٣٧٥ :
القرن الأول ، وفي الكوفة أكثر منه في أي مكان آخر ، دورا كابحا لذلك النمط من
البناء السياسي / الميثولوجي
الصفحه ٣٨٠ : عدّة ما لبثت أن انقسمت بدورها فروعا
مختلفة : كان منها عشيرة سعد مناة (٢) التي استقرت في
الكوفة ، وكانت
الصفحه ٣٩٧ :
في طبقة الصحابة ،
أي الشخصيات التي يفترض أنها كانت قريبة من النبي ، والذين يذكر الإسناد أسماءهم
الصفحه ٦ :
ـ ١ ـ
إشكالية الفتح
لا مراء في أن
إنشاء الكوفة سنة ١٧ من الهجرة الموافق لسنة ٦٣٨ ميلادية ارتبط
الصفحه ١٣ :
بانقلاب الوضع
لفائدة العرب ، وتغيير علائق القوة؟ الحقيقة أن الموضوع مرتبط بحدث صغير في حد
ذاته
الصفحه ٢١ : بدفع جزية تبلغ ١٩٠ ألف درهم ، ووعدوا ، فوق
ذلك بإرشاد الجيوش الإسلامية. وتجدد المشهد نفسه تقريبا في كل
الصفحه ٤٣ : قادة بعوث
اليرموك الذي أصبح مدربا للجيش العربي كافة. فكان يوجد في كل مكان ، ويقود أعمالا
ظرفية ، وهو
الصفحه ٤٤ :
به وقتل. كان
النصر العربي كاملا. أما ما يثير الاستغراب في الجانب الفارسي فهو اتساع الانهيار
أكثر