الصفحه ٣٠ :
وشراف ، والعذيب
وهي آخر مرحلة في الطفّ قبل دخول السواد ، تبدو قبل كل شيء مسيرة لحشد قبائل
معروفة
الصفحه ٤٢ :
الهجوم الشامل.
وقد ذكر سيف ما يلي : «كان يكون أول القتال في كل أيامها المطاردة» (١). ويبدو أن
الصفحه ٦٢ :
العقارية في العراق فيئا ، حسب ما ذكر الفقهاء. ومضمون ذلك ليس أن الدولة تتصرف
بها حسب مشيئتها ، بمعنى أن
الصفحه ١٠٨ :
ذلك العصر (٢٥٢ /
٨٦٦). وقد أشير إلى وجود رحبة بني تميم (١) في البصرة أيضا ، ورحبة القصابين كذلك
الصفحه ١٤٥ :
حيّز يتنافر
وتلاقي دابتين مثقلتين بالأحمال. وقد اعتمد عمر هذا العرض بالنسبة للسكك
الاعتيادية في
الصفحه ١٦١ :
بهذه الخلفية ،
لفهم ما كان عليه الوضع في ذلك العصر ، وما حدث بعد ذلك.
تعددية الشرق
ووحدته. إرث
الصفحه ١٦٤ : بالبحث عن بقائها في المدينة الاسلامية كما في الحضارة التي أفرزتها.
ومن المعلوم أن
العصر الهلنستي تسبب
الصفحه ١٦٦ :
بصفتها تصورا متماسكا للمجال ، وتقليدا ما زال حيا. وهناك نقطتان تسمحان بتثبيت
آرائنا في هذا الموضوع ، هما
الصفحه ٢٠٥ :
في صنعاء خلال
الفترة التي سبقت الإسلام مباشرة.
كانت صنعاء مدينة
قائمة بذاتها آنذاك وكانت عاصمة
الصفحه ٢١٠ :
التمديني كان
حاسما. فحيثما استقرّ في أرض خلاء خواء (١) برز المركز وصار فيما بعد «المدينة» ذاتها
الصفحه ٢١١ :
الكوفة ، إلا
اندراجا قليلا في خط يثرب الجاهلية ، التي كانت عبارة عن سلسلة من الواحات
المبعثرة. بل
الصفحه ٢١٦ :
طوبوغرافيا ثريا
وغامضا في آن ، يصف من خلاله ثورة المختار (١) (٦٦ ـ ٦٧ / ٦٨٥ ـ ٦٨٦)
، وثورة زيد بن
الصفحه ٢٣٨ :
وجدوا بالكوفة.
كانت جولة مهمة جدا ومحيرة حقا ، إذ لم نقدر على تتبعها أحيانا ، بل ضعنا في
متاهاتها
الصفحه ٢٤٠ :
المزيفة إلى حد بعيد ، أن تجعل منها مكانا لا ماء فيه. بل خلافا لذلك ، تبدو
السبخة بمعناها الثاني والمرجح
الصفحه ٢٤٣ :
وقع لأحمس بالنسبة
لبجيلة. وقد ورد ذكرهم في أثناء ثورة زيد (١) غير بعيد عن عناصر من قيس هم رؤاس