الصفحه ١١٨ :
السنوات الأولى من
تأسيس الكوفة حيث شاع عدم الاستقرار ، وحيث صمم كل شيء بالنظر للعمليات العسكرية
في
الصفحه ١٦٢ :
النموذج الخاص
ببلاد الرافدين في بغداد فضلا عن ذلك ، في عين المكان ، بغداد المزدحمة بالبشر
والمحاطة
الصفحه ١٨٣ : ماضيا سحيقا لا تظهر آثاره فقط في النص وهو ذاته وثيقة من القرن السابع ،
بل تظهر أيضا في الذاكرة الجماعيّة
الصفحه ١٩١ : وترحل لا يفسر فقط بوجود صلة في الواقع ، بل بواقع وتمثل تاريخيين
يضربان بعيدا جدا في الماضي. وقد تأيدت
الصفحه ٢٢٨ :
يحتمل أن ذلك كان
على سبيل الهبة الاستثنائية لبعض الصحابة. وقد تضارب في القول بهذا الخصوص
البلاذري
الصفحه ٢٤٥ :
هوازن وهو الإسم
الذي اندمجت بواسطته قيس في إحدى قائمتي الاسباع (١) اللتين وصلتا إلينا ، أما سيف
الصفحه ٢٤٩ : والاتصال بالسواد. ولم يكن الأمر كذلك في المنطقة الغربية وحتى الجنوبية
اللتين كانتا مرتفعتين قطعا ، لكنهما
الصفحه ٢٧٠ : المكان مطابق لمركز إقامة بشرية ظهرت في الماضي
أو في ذلك العصر ، خصوصا وأن اسم المكان هذا (شوميا) له مظهر
الصفحه ٢٨١ :
و ٠٠٠ ، ١٢ رجل.
وأخيرا ، خفض زياد من عدد المقاتلة بمقدار ٠٠٠ ، ١٠ في الكوفة و ٠٠٠ ، ٤٠ في
البصرة
الصفحه ٣٠٨ : ، مرهقة مرهبة (١) في اتجاه السبخة وكانوا كثيرا ما يعبرون الجسر للذهاب إلى
حمام أعين وحمام عمر بن سعد
الصفحه ٣٦٠ : ، في المدينة العربية. إذ من
الثابت الذي لا شك فيه أن عددا من الفقراء كانوا يجنّدون من عشائر همدان
الصفحه ٣٦٨ :
من ربيعة ـ ومنهم
بكر التي لعبت دورا رئيسا في الغزو ـ هاجروا إلى البصرة أو التحقوا بمنازلهم
الأولى
الصفحه ٣٦٩ : تلك النواة ، فبلغت عشرين ألف مقاتل ، انضم إليهم عشرة آلاف مقاتل
من الأيام الذين كانوا في العراق؛ فبات
الصفحه ٣٩٠ :
خصومة ومنافسة ، إلى
آلية للحكم : تداول السلطة في الدولة. تارة يحكم «اليمنيون» وطورا «القيسيون
الصفحه ٢٧ :
استقلاله كبيرا
بالنسبة للسلطة في المدينة. أما الآخرون فإن السلطة هي التي استحثتهم على التنقل